هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- بقاء الناس في الطرقات والساحات لمدّة شهرين هو بمثابة إعلان موت «الطبقة الحاكمة» الأخلاقي والسياسي.
- يغفل الظالمون والفاسدون أنّ باب الله مفتوح على الدوام أمام رجاء الفقراء ودعاء المظلومين .. ساعتكم آتية لا ريب فيها.
- لا للتخريب .. لا للشتائم! القضيّة الشريفة تستلزم أسلوباً ونهجاً ناصعاً.
- استعملوا ضد الحَراك مختلف وسائل التخوين والاتهام بالتعامل مع الخارج، والمندسّين، والعنف الرسمي وقمع «العفويين» .. والآن يستعملون القضاء ضده!
- كنّا نستنجد بالقضاء .. صُرنا نستنجد من القضاء!!
- ما أشبه سحب الإيداعات من المصارف بتقديم طلب الإعاشة!! (المصارف = ما صارف)
- شعار مصارف لبنان: «دِقّ بواب الناس كِلاَّ وبالآخر دِقّ بوابي!».
- غلطنا وقلنا للمصارف «أعطي الخبز للخباز، ولو أكل نصوّ». قام أكل نصوّ .. واحتجز النُصّ التاني!!
- هناك مَنْ يرغب في تشويه صورة طرابلس الثائرة على الظلم والحرمان والإهمال المُتعمّد، والتي تثأر ممَّنْ صبغها بالإرهاب والتخلف والانغلاق.
- ما يحصل الآن هو إفلاس سياسي ومالي وأخلاقي!
- تجري تصفية حسابات سياسيةعلى قدم وساق، في الشارع وفي القضاء!!
- بلبنان كان بدنا صبر أيوب .. صار بدنا سفينة نوح!
- خازوق دُقّ بأسفلنا من الناقورة إلى عكار .. شعب مأزومٌ منهوبٌ والكلُّ يصرخ يا للعار!
- مش قادر إبلع إنّو وزير الدفاع على وجه التحديد يُدافع عن سلاح خارج نطاق الجيش!!!
- كنّا مفكّرين الفساد مسيطر على البلد 100% وطلعنا غلطانين لأن النسبة 100 مليون %!!
- الحكومة اللي ما بتعرف تصرِّف مجارير كيف بدّها تصرف أعمال!!
- السيول والفيضانات ساوت بين الجميع لجهة الأضرار، ومع ذلك لم تُقنعهم بتوحيد الموقف ضد نظام السُلطة وفسادها!!!
- الدنيا دولاب، ويوماً ما قد يُصبح وزيراً محظياً .. مخصياً!!