هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- «الهندسة المالية» لصغار المودعين، رشوة موصوفة هدفها تنفيس حراك الشارع، وتقليص المخاطر عن المصارف وأصحابها!!
- في هذه الأيام يخشى المرء أنْ يلمسَ وجهه، فماذا عن السياسي «أبو ميّة وِجّ»!!
- كل يوم في لبنان هو أوّل نيسان!
- جشع جبران رح يجلُط لبنان!
- تعميم حاكم مصرف لبنان اعتراف ضمني بسعر الدولار في السوق السوداء، وبدور الصرّافين في صنع السياسات المالية!
- شعبنا واعي بشي وشي .. وكتار منهم ما بيعملوا شي!!
- من آثار الحرب الأهلية السيئة الذكر اعتيادنا القول «الجيش اللبناني» للتفريق بينه وبين «الجيش السوري»، وما زلنا نمارس هذه العادة السيئة بعد مرور 15 سنة على خروج الجيش السوري!
- ومن نكد الدنيا على الحُرِّ أنْ يرى باسيلاً ما من التعايش معه بُدّ!! (أبو الطيّب المُبتلي)
- تعميم حاكم مصرف لبنان رشوة لأصغر صغار المودعين لسحبهم من تحرّكات الاحتجاج!