هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- المنطق العوني: علبة الحمص حَبّ كان سعرها 3000 ليرة أي 2 دولار. الآن صار سعرها 4500 ليرة أي دولار واحد، وهذا يعني أنّ الأسعار انخفضت 50% في العهد القوي!
- من عندو للرئيس دياب: إلى المغتربين، لا تتركوا أهلكم في هذه المحنة العصيبة. من عندي: ولن نترك دولاراتكم تمُرّ بسلام إلى أهلكم!!!
- بلدنا مليء بسياسيين Zero’s، ونحتاج إلى Zoro واحد!!
- يُفرَض «الحجر المنزلي» على الشعب ... بينما المُلِحّ فرض «الحجر العقلي» و»الحجر الفكري» على البعض من سُفهاء السُلطة الغاشمة!!
- اللي بيزرع هوا ... حُكماً رح يحصد ريح!
- نيّال اللي عندو مرقد عنزة بلبنان . ..ومحظوظ اللي عندو عنزة بلبنان!!
- صوموا تصِحّوا ... ثوروا تصْحوا!
- «مو حافظ» مدينة بيروت!!
- عيد «البطالة» ... ذكرى «عيد العمل» سابقاً!!
- شي بيلعّي النفس، ما منسمع إلاّ طقّ حنك: «لحظة مفصلية» ... «مناسبة تاريخية» ... «خطة استراتيجية»!!
- هل الرضاعة الصناعية على حليب البقر، هو الذي أنتج هذا الشعب المُستكين بمُعظمه؟!
- هناك مَنْ يُفضِّل (من منطلق الوازع الخُلقي) أنْ تُصادر إيداعاتهم في المصارف، على أنْ يُصبحوا مساهمين في مؤسّسات ظلمت الناس وأساءت الأمانة.