هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- في عيد الميلاد: أتمنى ولادة شعب لبناني جديد مُفعم بالكرامة، بعيد عن الاستزلام والمذهبيّة، ولا يُدين بالولاء إلاّ لوطنه.
- حسان دياب سيرأس الحكومة، أم سيكون الوزير السُنّي الأول في الحكومة؟!
- المُذهل: هو غُفران الزلاّت القاتلة والانبطاح المُفرَط والتنازلات المتتالية المُعيبة .. المرة تلو الأخرى! اما المهزلة: فهي الانتقال إلى التأليه بعد هذا كله!!
- النظام اللبناني منتهي الصلاحية!
- هُوِّه بسْ بيي جُبران و«باي الكلّ»!!
- رسالة من وزير التعليم الإسرائيلي الحاخام رافي بيريتس إلى اللبنانيين كافة: «كنت طالبتُ الردّ بقوة على لبنان بحيث يجعل منه أقرب إلى العصر الحجري»، وأنا أشكركم فرداً فرداً على قيامكم بالمهمة نيابة عنا. ثابروا!
- قوى حفظ النظام في لبنان أشبه بـ«بوفيه» الطعام المُتنوّع: هنيئاً مريئاً، أو تغُصّ به!
- على سبيل المثال، إذا كان توزير شادي مسعد مرشح التيار الوطني الحرّ في مرجعيون في انتخابات 2018 وزيراً الدفاع ونائباً لرئيس الحكومة، وتوزير وسيم منصوري مستشار على حسن خليل وزيراً للمالية.. من ضمن تشكيل حكومة تكنوقراط.. فكيف يكون القراط؟!
- رسالة الى الذي انتخب الطُغمة الفاسدة: هل ستُلدغ من الجحر مرتين؟ ورسالة الى الذي لم ينتخب: لكي تتخلص منهم عليك مضاعفة الجهد مرتين!
- يا يعملوا المعاش على قدّ الشهر، يا يعملوا الشهر على قدّ المعاش .. قرفوا عيشتنا!!
- صَدَقْ المَثَلْ: «خَلّي مَخْزَنَكْ عِبَّكْ».
- يا دي الهنا .. نيّالهم جيران حسّان .. كانوا سكان بناية .. صاروا أسرى ثكنة!!
- دخول الجنّة لا تحتاج وساطة رجال الدين!