هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- السؤال الأكبر: أمن الدولة، شعبة المعلومات، مخابرات الجيش، الأمن العام، عشرات الأحزاب والتيارات والهيئات والحركات والجمعيات والتجمعات والمنظمات والنقابات والاتحادات، ووسائل الإعلام المرئي والمسموع والمكتوب، ووسائل التواصل الاجتماعي .. وما زلنا لا نجد جواباً مؤكداً بدليل قاطع على السؤال: كيف يتوفر الدولار لدى الصيارفة ولا يتوفر في المصارف؟!
- إذا أردت أن تقتل شخصاً أطلق عليه إشاعة ..
- «من أعان ظالماً على ظلمه سلّطه الله عليه».
- كيف نثق بالقضاء ونحن نرى ما آلت اليه التحقيقات في تورط قضاة ومساعدين قضائيين ورؤساء أقلام، وعسكريين ومحامين وأطباء وسماسرة، في فضيحة فساد يُفترض أن يهتزّ جرّاءها الجسم القضائي بأسره.
- قابوس عُمان في ذِمّة الله .. وكابوس لبنان إلى ما شاء الله!!
- واهِمٌ من يتوقع أن يؤتي الحَراك أو الانتفاضة أو الثورة (سمّوها ما شئتم) ثماره في فترة قصيرة! «إنما النصرُ صبر ساعة».
- لمن قال ان المحتجّين على بلدية بيروت ليسوا من بيروت! هل يقتصر دفع الرسوم البلدية على «البيارتة» فقط أو على كل من يقطن بيروت منازل ومحلات!!
- ضرورة القضاء على طُغمة الأوليغارشيا اللبنانية الحاكمة الفاسدة، لصوص الياقات البيضاء، والسجلات السوداء، والابتسامات الصفراء، والايادي الملطخة بالدماء الحمراء.
- يمكن ما في Hair Cut .. بس مؤكد في حلاقة ذقن!!
- عشنا وشفنا Prepaid مظاهرات واعتصامات!!
- كِتَاب لبنان: ألف أزمة وأزمة!!
- «المنقذ من الضلال» أبو حامد الغزالي .. «المنقذ من الدولار» أبو المجهول اللبناني!
- العهد «القوي» .. أو عهد الكوي وقهر الناس!