- بدأت ألاعيب السُلطة: محاولة الهاء الناس بمشاكل الدولار والبنزين والمازوت والخبز والأدوية والمواد الغذائية، إضافة إلى توتير الوضع الأمني، على أمل أن يُصبح الحَراك في المحلّ الأخير لاهتمامات الناس، وصولاً إلى اتهام الانتفاضة بأنها السبب في مشاكلهم!
- لماذا لم يُعتقل أي شخص في عمليات التخريب والحرائق والاعتداءات العنيفة الموثّقة التي طالت المُعتصمين في جميع مناطق لبنان، من شماله إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه .. مقارنة باعتقال من تلفّظ بكلمات نابية او مزّق لافتات وصُور؟!
- أيُعقل التعتيم التام حول موكب أحد النواب الذي أطلق النار بالتزامن مع مروره بين المتظاهرين في وسط بيروت.
- ظاهرة غريبة ومُستهجنة أن البعض يستفزّهم رفع العلم اللبناني في وجههم!!
- من يذكُر لماذا أنشأت وزارة الدولة لشؤون مكافحة الفساد، وماذا أنجزت، ولماذا أطيح بها في حكومة «هيا إلى العمل»؟!
- عبقرية السُلطة: تكليف المُتسببين بالأزمة الاقتصادية إيجاد الحلول «المناسبة» لها!
- هذا العهد «القوي» جعلنا نترحّم على جميع العهود السابقة، وأحمد باشا الجزّار وجمال باشا السفّاح والحجاج بن يوسف الثقفي .. ونيرون!
- كلما زادت عذابات الشعب كانت نهاية الجلاّدين أشد سواداً وإيلاماً.
- مايسترو واحد نسّق ما جرى من صدامات متنقّلة في جسر الرينغ ومونو وعين الرمانة والكولا وقصقص وبعلبك وصور وطرابلس وبكفيا!
- عون وبري ونصرالله لا يريدون إلا الحريري رئيساً للحكومة، و«ناقرني تا ناقرك .. وما إلي قلب فارقك»!!
- حقيقة عالميّة: البنزين يُشعل التحركات الشعبية في أي مكان في العالم.
- هناك من يسمح لنفسه بتوصيف الحَراك وتصنيفه بين حراك نظيف وأصلي وحقيقي، وحراك تحشيش وعاهرات وسفارات!
- أميركا شيطان أكبر وشرّ مُطلق .. ما عدا دولارها الأخضر!!
- الدولة تتفرج على المصارف تُنكّل بالمُودعين، وتذلّهم، وتفرض عليهم إجراءات لئيمة تعسفيّة وغير قانونية!
- هل أصبح سماع وجع الناس والاستجابة له يحتاج إلى توافق سياسي!
- مُذهل .. «طُلع الحقّ عالبردعة مش عالحمار»!!!
- خود وقتك يا «بيي الكل»: البلد بخير، والدولار بخير، والبنزين بخير، والأدوية بخير، ومعالجة النفايات بخير، والأسعار بخير، وحتى اللواء خير ... بخير!
- «مش معقول قديش عفويّة هيدي التحركات العفويّة الاستفزازيّة اللي عم تصير بمختلف المناطق»!
- الاستشارات النيابية المُلزمة ستجري يوم الإتنين، «وإذا مش الإثنين .. الخميس»!!