هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- إنو صوّان صام عدة أشهر... وأفطر على دياب!
- الدستور والقوانين أضحت وجهة نظر، ليس هذا فحسب بل أصبح مفهوم الوطن وجهة نظر أيضاً. عظّم الله أجركم بهذا البلد!
- أيها القضاة أفيقوا من غيبوبتكم!
- بدايته وخيمة فكيف ستكون نهايته!
- يا رب طوّل عمري، أو قصّر عمره، حتى اكسر جرّة وراه!
- هزُلت: منشتغل عل 1515، ومنتعلم عل 3900 ... ومنشتري غراضنا عل 8200!
- كان الله في عون لبنان من عون والعونيين!
- مش حرزانه تأليف الحكومة بها الكم أسبوع الباقيين ... انطروا شوي وألّفوا حكومة موديل 2021!
- ما تكبّروا الخسّة براسكم ... ونحنا منقبل ... ونحنا ما منقبل! لبنان مجرّد صندوق بريد للقوى الخارجية. رحم الله لبنان.
- ما بقي شي مدعوم بها البلد إلاّ قرطة الحراميّة والزعران!
- حتى الصوان ... بيتفتّت!
- مخالفة سير جريمة لا تُغتفر ... ونهب شعب بأكمله مسألة فيها نظر!
- من المسؤول عن اغتيال لبنان واللبنانيين؟!
- رسالة مفتوحة: بس بدي احكي عليك، بحكي عليك بوجهك. قفاك تركتو للي بيسحسح لك!