- وهيك... الرئيس عون: لن أسمح لميقاتي ومن معه بوضع أيديهم على البلد، وإذا أصرّوا على أن «يزركوني» فإنّ هناك علامة استفهام تحيط بخطوتي التالية.
- «الانتداب الحزب-اللهي» سيُعيِّن رئيس «ماروشيعي»!
- إذا عُرف السبب بطُل العجب: الهدف من تعيين محقق عدلي رديف للقاضي طارق بيطار، بالتوازي مع اعتصامات مناصري «التيار الوطني الحر» أمام قصر العدل، وبالتزامن مع إرسال وفد من 6 نواب من «التيار» للاجتماع برئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبود، هو الضغط للبتّ قبل نهاية العهد بإخلاء سبيل «جماعة التيار» الموقوفين على ذمة التحقيقات القضائية في انفجار مرفأ بيروت، وعلى رأسهم المدير العام السابق للجمارك بدري ضاهر.
- أين يتموضع فعلياً «نواب التغيير»؟!
- مرّة بالبيجاما... ومرّة بالزلط!
- يفرضون معادلة باسيل أو الفوضى!
- عهد عون... عهد الخطايا والأخطاء والخطوب.
- آخرة هالعهد القوي... دِرْبَكَّات!
- هناك على الأقل «وسواس خنّاس» واحد في كلّ حلقة ضيّقة حول السياسيين!
- إلى السياسيين: مارسوا الفضيلة في حياتكم، كي لا تُضطر وسائل الإعلام للكذب والحديث عن فضائلكم في جنازاتكم وتأبينكم!
- الله يستُر: موسم الأمطار على الأبواب ولا يبدو أن هناك أي توجُّها لتنظيف وفتح مصارف المياه في الطرقات.