هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
«رايح عالحجّ والناس راجعة»
وزير الاتصالات في حكومة تصريف الاعمال طلال حواط زار مؤخراً بلدية طرابلس، ومحافظ الشمال القاضي رمزي نهرا القائم بأعمال بلدية الميناء.
كما زار نقابة أطباء طرابلس، ونقابة المهندسين في طرابلس، ونقابة المحامين في طرابلس والشمال، وغرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال.
وجال على مستشفى القلب اللبناني ومستشفى النيني، وأجرى اتصالات بإدارات مستشفيات المظلوم الجديدة والبير هيكل والإسلامي الخيري.
والتقى شخصيات مهنية وممثلين عن المجتمع المدني، ووفد ديوان العشائر العربية في لبنان واستلم منه درعاً تكريمية «عربون وفاء وتقدير لجهوده في خدمة المدينة وأبنائها»!
وكان صرّح خلال لقاء في طرابلس: الشمال في سُلَّم أولوياتنا ولن نوفر أدنى جهد لانتشاله من مستنقع الحرمان!
سياسيّات
- هل تُنعش «المنقوشة» ثورة «ضريبة الواتساب»؟
- فشلوا في نقل وتخزين الطحين فكيف سيُحسنون نقل وتخزين لقاح كورونا؟!
- السُلطة الفاسدة تُطارد «منقوشة» الفقير!
- بعد في شي ما صار بـ 2020 ... «طير وفرقع يا بوشار ما بيصير أكثر ما صار»!
- أسلوب السجال في لبنان: احكي الجارة تا تسمع الكنّة!