هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
عمر الفضيحة ثلاثة أيام!
يقول شاعر الشعب عمر الزعني أن عمر الفضيحة في لبنان ثلاثة أيام: «أول يوم يا لطيف، تاني يوم شي خفيف، وتالث يوم كل شي نضيف!».
رغم وباء كورونا، والافلاس، وشبح المجاعة، وتفجير بيروت، والفراغ الحكومي، يُطالع اللبنانيين يومياً فضيحة فساد وهدر ومحاصصة، وكل فضيحة جديدة تحجُب ما قبلها وتدفنها في بئر النسيان، ثم نعود إلى سابق عهدنا في الاحتجاج والمطالبة والانتظار الطويل لشروق شمس الحقيقة والشفافيّة والعدالة والمساواة والخلاص... و... الإصلاح والتغيير!
سياسيّات
- واحد مستشرق زار لبنان... رجِع مستغرب!!
- طلعوا ما بيحبّوا الكرواسان الفرنسي... ومبسوطين بالسمك الموريتاني والشاي السيلاني!!
- «ميكافيلي» تلميذ صغير لدى سياسيي لبنان!!
- إضافة إلى لائحة أعمال النصب والاحتيال في لبنان: فحص الكورونا pcr!!
- هل نحن مقبلون على وفاق وعناق أو شقاق وفراق؟!
- 4 آب 2020 – 4 تشرين الأول 2020: أين الحقيقة في تفجير بيروت؟!
- لعدم السماح بأي عملية تلحيم سوى بوجود شاحنة إطفاء وسيّارة إسعاف ... وبوليصة تأمين!!!