هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
ولاد حرام!
هؤلاء الذين يسرقون الكابلات الكهربائية في عزّ موجة الصقيع والعتمة والحاجة إلى التدفئة والإنارة، وكذلك الذين يسرقون أغطية ريغارات المياه على الطرق العامة ويعرّضون السيّارات والمارة إلى اخطار وحوادث جسيمة ومميتة، هؤلاء ليسوا مجرد لصوص بل هم قتلة مع الإصرار والتعمّد.
خواطر
- شباط 2019... شهر التسوُّق... شباط 2021 ... شهر التسوُّل!
- 150 قراراً ومرسوماً استثنائياً وُقّعت خلال ستة أشهر، فهل تقع فعلاً في خانة الإطار الضيّق لتصريف الأعمال؟!
- مات سائق القاضي فاحتشد المعزّون. ومات القاضي فلم يحضر أحداً، لأنهم ذهبوا ليُباركوا للقاضي الجديد.
المجد للكراسي!
- الوقوف على قدميك يمنحك مساحة صغيرة جداً من العالم، لكن الوقوف على مبادئك يمنحك العالم بأسره!
- شتّان بين النقاش والحوار وتبادل الآراء، وبين النقار والسجال والمماحكة!
- هو ثلاثة بواحد: فاسد، منافق، وأيضاّ كذّاب!
- آكل بعقل «حماه» حلاوة وبصل!
- الثورة آتية لا ريب فيها: المهم أن لا ينطفئ الجمر تحت الرماد.
- لبنان منكوب برئيس ظلّ، وبقزم هو ظلّ الظلّ!
- دور التشريع والقضاء: وضع النصوص في خدمة اللصوص!
- انقطاع أدوية الصداع وأدوية حموضة المعدة ليس سببه عدم الاستيراد أو التخزين لدى المستوردين وفي المنازل، بل كثرة إطلالات السياسيين على وسائل الاعلام المرئي والمسموع!