هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- عون (26 شباط): لبنان دولة نفطية ... فرنجية (11 أيار): لبنان دولة مطفية!
- بيروت مُبتلية بمعظم مرجعيّاتها ومُمثليها وفاعليّاتها وشخصيّاتها ورجال أعمالها ومؤسساتها ومجالسها وجمعيّاتها وناشطيها!!
- طول عمرهم العجائز يدعوا «الهي جبلهم مرض يخلّصنا منهم». طيّب المرض إجا ... باقي يخلّصنا منهم!
- نيرون ... حاكم بيروت ... لا ينوي الرحيل قبل أن يُمارس أقصى ما يُمكن من أذى وتخريب!!
- شعبٌ واحد في بلدين = اقتصادٌ واحد في بلدين!
- قبل ان تمُدّ السُلطة يدها إلى جيوب الناس، لماذا لا تقوم بتحصيل المبالغ المحكوم بها لمصلحة الخزينة في مخالفات الكسارات والمقالع والبالغة نحو 273 مليون ليرة تُمثّل 16 حكماً فقط من أصل 433 محضر إحالة في عام 2019!!
- كيف صار سعد «الشيخ» سعد؟ كيف صار بهاء «الشيخ» بهاء؟ والسؤال الأكبر كيف صار أحمد «الشيخ» أحمد!!!
- وقع الفأس بالرأس ... ودائع المودعين، ولو حصلوا عليها يوماً ما بشكل أو آخر، لن تُساوي قيمتها الشرائية شيئاً يُذكر!
- تعليمات وزارة الصحة وتوجيهاتها تتعارض مع تقاليد اللبنانيين بواجب الترحيب بالعائدين من السفر، فما العمل؟!
- ... لأنّو في الحياة ما في غير سيرة سعد وبهاء وبهية واحمد ونادر ونازك!!
- لو عملوا Handcut ما وصلنا للـ Haircut!!
- حالتنا بالويل ... وأعصابنا تعبانة ... وفي ناس اغتنموها فرصة وعم يعملوا صيانة شاملة لشققهم من الفجر للنجر ... وخود على ضجة وازعاج!