- محكمة لاهاي الدولية ... بشو ملهيّة؟!
- تبدو حرب «داحس والغبراء» تافهة مقارنة بموقعة د. فود (جورج ديب) وبائع الكعك الطرابلسي (هيثم ضناوي) التي شغلت الرأي العام والإعلام بحيث كاد اللبنانيون ينسون جوعهم ومرضهم وفقرهم وهمومهم. والآن سوف ننغمس في معمعة قرار اعتزال الفنان الأردني أدهم نابلسي وخلفياته ... يُقطع عمركم من المحيط إلى الخليج!
- ابتُلينا بميشال عون وبـ جبران باسيل (Aoun-2)، وكورونا Covid-19 ومتحوّر Delta ثم Omicron، وبنتائج تحرّكات Macron ... دخيلك يا ربّ العون!
- حسبُنا الله في الأزلام وفي عمى بصرهم وبصيرتهم ... لو نطقَ الزعيمُ كفراً لدافعوا عنه، ودائماً «عنزة ولو طارت» و«شَبّ واستحلى»!
- بالرغم من المُعاناة والآلام، وما حدثَ من تطورات واخفاقات ... بعضٌ من الناس استيقظَ من السُبات والغيبوبة، ولا يُمكن إعادة المارد إلى القمقم!
- لا يُمكن محوَ تاريخِ وإخفاقاتِ وأخطاءِ وخيانةِ أيّ فاسدٍ سياسيّ، بمواقفَ مُستجدة، مهما كانت عظيمة ورائعة!
- قيل لعمر بن عبد العزيز: يا أمير المؤمنين إن الناسَ قد تمرّدت وساءت أخلاقها ولا يُقوّمها إلا السُوط.
فقال: كذبتم ... يُقوّمها العدل والحق.