بيروت - لبنان

اخر الأخبار

29 كانون الأول 2019 10:09ص ما هي أمنيات إعلاميات وإعلاميين لبنانيين لسنة ٢٠٢٠؟

حجم الخط
عقارب الساعة تتسارع ، والورقة الاخيرة من روزنامة ٢٠١٩ ستسقط كاوراق الخريف بانتظار انطلاقة جديدة للعام ٢٠٢٠. فمجرد رقم ٢٠/٢٠ يشكّل تفاؤلًا للبعض. وحينما يقبل عامٌ جديد نشعر وكانه المنقذ او خشبة الخلاص التي ستنقذنا وتوصلنا الى رجاء القيامة. في انتظار انطلاقة العام الجديد ومع امنياتنا بخلاص لبنان وشعبه، كان ل"اللواء" حديث مع اعلاميات واعلاميين لبنانيين وهذه أمنياتهم للعام ٢٠٢٠:

يزبك وهبه: أتمنّاها سنة ً تحمل الصحة قبل كل شيء وتوقِف الانهيار وتُعيد النهوض الاقتصادي وتحافظ على مدّخرات اللبنانيين...لا أريد أمنيات ٍ كبيرة.

زينة جانبيه: في ظلّ هذه الظروف التي نشهدها و بلدنا لبنان ،نتمنى الخير في السنة الجديدة والطمأنينة وان ينعم علينا الله براحة البال، وان يكون الله بقرب كل إنسان بحاجة لدفء وصحة و يكون بلدنا وشعبه بخير وصحة، وان يعود تلفزيون المستقبل ويضيء سماء العالم العربي والعالم.

ليليان أندراوس : أمنيتي للبنان ان يلاقي ولادة جديدة ،وسنة جديدة لهذا البلد الذي يعتبر موطئ اقدام الله ، وان ينفض لبنان غباره ورماده على مثال طائر الفينيق، واتمنى ان يحل السلام مكان الشر ، ومثلما اتمنى لنفسي اتمنى للآخرين الصحة والصحة والصحة التي تعتبر تاج رأس الانسان والموتور الذي يطلقنا الى الحياة والابداع ،ونسلم روحنا لله وان لا نفقد الامل والرجاء ونيالنا بال ٢٠/٢٠.

ڤيرا بو منصف: أريد وطنًا يحبني اكثر بقليل مما احبه لانه اذا احبّني هو اكثر يعيش فيه الانسان أكثر ، ويصبح وطني ارض القمح وبيادر المواسم ، اما امنيتي الثانية هي ان يتحرر بلدي من الاحتلال ومن الفساد ومن رجال هم ليسوا رجالًا الا بالذكورية، رؤوسهم مطأطأة بالذل يحكمون بلادي ويحكمنا العار وانا أسعى الى الكرامة.

إيلي أحوش: أمان وسلام وصحة وعدالة وفرح... عالم أقل فقراً وأكثر انصافاً للأحلام والقلوب.

يولا سليمان: اتمنى ان يعود لبنان الى الصورة الحلوة التي طبعها آباؤنا في ذاكرتنا، لا صورة ال١٩١٤ التي اخبرنا عنها اجدادنا. لبنان الذي جذب الغرب والشرق فكان ملتقى الحضارتين. واتمنى الاستقرار والصحة والبحبوحة لكل لبناني ،وان يهدأ الشرق لان الفوضى مرضٌ معدٍ للجيران ،وكل عام ولبنان ونحن بخير.

أماني جحا: لطالما تمنينا البحبوحة والفرح والخير بالسنوات الماضية ولكن هذه السنة وبعد الاحداث الاليمة الحاصلة في لبنان اقول الله يهدّي البال لن ارفع سقف امنياتي اكثر بل اريد ان تمر هذه المرحلة الصعبة في لبنان باسهل ما يمكن،وان نرى وطننا على الخريطة عائدًا بزخم كبير.

عبير شرارة: لا امنيات لدي سوى رؤية بلدي لبنان من أجمل البلدان، فعندما يكون البلد وقانونه بخير اي الشعب بخير ، نطالب بتطبيق الشفافية والمحاسبة وننتظر التغيير.

زينة شهاب: انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد. اطلب من الله أن يحمي لبنان ويحمينا جميعًا ويعطينا ما نستحق في وطن آمن ومحق.

جورج ياسمين: أتمنى ان يلطف فينا الرب وان لا يتزعزع ايماننا ابدًا.

أنجيليك مونس: آمل ان تكون سنة عبور سعيدة الى الـ ٢٠٢١، حاملة في صفحاتها رضى الرب وبركته وحمايته لكل افراد عائلتي الصغيرة والكبيرة، وبرضاه نحصل على النعم الخيرة التي نتماناها جميعا على صعيد الصحة والامان والسعادة.

إسبيرانس غانم: اتمنى ان تكون سنة ٢٠٢٠ ٢٠/٢٠ صحة وفرح وطمأنينة لكم جميعا... و ٢٠/٢٠ استقرار وازدهار وامل لوطننا لبنان. كل عام وانتم بألف خير.

ريما رحمة: كل شيء بداخلنا تغير حتى أمنياتنا ملّت من حكياتنا هذا العام لا شعور لا امنيات والباقي نتركه للرب ساواصل الدرب بالإيمان والصلوات.

ريما صيرفي: اتمنى في العام ٢٠٢٠ أن يشهد لبنان ولادة دولة مدنية، يحظى فيها أبناء كل طائفة على حقوقهم كمواطنين، وعلى فرص عمل بحسب الكفاءة والجدارة، وليس تبعًا للانتماءات الحزبية.

غيتا مارون: أتمنى أن تكون السنة المقبلة مفعمة بالخير والبركات، على الرغم من الظروف الاقتصادية المتردّية التي تحاول سرقة أملنا بمستقبل مشرق، إلا انني أتمسّك بوجود الله في حياتي، فلولاه لما استطعت إكمال مسيرتي وتخطّي العثرات، وأؤمن بأن "كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبّون الله"(رو ٢٨:٨)!

ريتا واكيم الحاج: كمواطنة اتمنى راحة البال والاستقرار الاقتصادي لكي تمحي الوجع والجوع سواء كان شيخًا ، طفلًا او كهلًا ونعمل جميعاً على النهوض بوطننا كلٌ بحسب موقعه،واتمنى النجاح الدائم لجريدة اللواء العريقة.