هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- متى يغضب البيارتة ويُدافعون عن أنفسهم وأرزاقهم وحقوقهم وتاريخهم ومدينتهم... متى يغضبون فعلاً بحيث قد يتعرّضون للقتل، أو يُضطرّون للقتال؟!
- وكأن دولة لبنان تحولت إلى عاهرة الشرق الأوسط، فأنجبت أولاداً «مبندقين» لا يُمكن أن يجمعهم كنية أب واحد... ولا أن يجمعهم وطن!!
- درب التطبيع والتطويع والتركيع: طوابير أمام المصارف والصرافين، طوابير محطات البنزين، طوابير الأفران ... وتقولون «هيهات منّا الذلة»!
- ما بيقدر يجمع بناتو وأصهرتو على غداء... كيف بدّو يجمع 18 طائفة و20 حزبا؟!
- مش قاهرني إلاّ العصافير. قادرين يطيروا... وبعدهم بلبنان!!!
- لبنان على درب اللامركزية أو الفدرالية... أصبح لكل طائفة قضاؤها الاستنسابي!!
- اكتمل تحالف القمع الثلاثي: السُلطة السياسية الفاسدة + القوى الأمنية وسرايا الموتسيكلات «العفوية» + القضاء الانتقائي!
- هذه المرّة كتاب الإنجازات سيكون موسوعة من 9 مجلدات في 5625 صفحة!
- الشقيقة أو الشَّقَأ (الصداع النصفي Migraine) هو اضطراب عصبي مُزمن. أيضاً الشقيقة أو «الشقاء» هي اضطراب مُزمن في العلاقة الجيوسياسية والتاريخيّة بين لبنان وسوريا.
- اين الشعب الذي انتفض على ضريبة الواتساب 6 دولارات (9 آلاف ليرة)؟!