> الموت يغيب المدرب عفت متولي.. حيث فارق حارس الزمالك السابق الحياة صباح الثلاثاء، وهو مدرب حراس مرمى قطاع الناشئين بالقلعة البيضاء السابق، وذلك بعد صراع مع المرض، حيث كان يرقد فى أحد المستشفيات، منذ شهرين بعد إصابته بجلطة فى المخ، لمعاناته خلال الفترة الماضية من إصابة بمرض السرطان، والذى انتشر بجسده حتى وصل إلى العظام، وبعد ذلك أصيب بجلطة فى المخ فيدايلرل/ سبتمبر الماضى، وهو ما أدى إلى تدهور حالته الصحية، ليفارق الحياة، مع الاشارة ان المدرب المصري سبق وامضى فترة زمنية طويلة متنقلاً بين العديد من الاندية اللبنانية، ابرزها الصفاء والنجمة والبرج والاهلي الصيداوي.
> أقيم حفل اختتام بطولة اللاعبين الراحلين أحمد الصباغ «ابو حلمي» والياس جورج، بعد المباراة النهائية التي انتهت بفوز الدعوة التبانة على قدماء السلام زغرتا 3/7، على ملاعب التقوى في طرابلس، وحل التبانة أولا وقدماء السلام زغرتا ثانيا بترتيب الأندية المشاركة وعددها 14 ناديا من مختلف مناطق الشمال، ونال اللاعب احمد عيش لقب هداف الدورة، وبلال صهيوني لقب أفضل لاعب، وحضر الحفل رئيس بلدية طرابلس دكتور رياض يمق، نائب رئيس اتحاد الشمال الفرعي لكرة القدم طارق الرفاعي وعضو الاتحاد فادي عيد، المختار جلال الحصني ممثلا رئيس نادي الانصار نبيل بدر، وأفراد عائلة الراحلين وجمهور من أبناء المدينة.
> ردت ادارة نادي العهد على التعميم الاداري الاخير الصادر عن الاتحاد اللبناني لكرة القدم، بعد خسارة الفريق امام الانصار 1 - 3 الاحد الماضي في مجمع فؤاد شهاب الرياضي في جونية، في المرحلة الرابعة من بطولة الدوري العام اللبناني ال61، واصدرت بيان قالت انها تلقت التعميم الأخير للاتحاد ببالغ الأسف على المنحدر الخطير الذي بلغته اللعبة في مجال تأمين العدالة للمنافسة والشفافية في محاسبة المخطئين، وانه يظهر أن هناك نمطا قائمت على التعامي عن الحقائق بعدما تجاهل التعميم حقيقة ما جرى، معتمدا على تقرير مدبر المباراة ومراقب تدبيرها اللذين كتبا ما جرى بخلفية تفضح نوايا من عينهما ويختبىء خلفهما، ومن المفاجئ في ما جرى أن الوقائع المكتوبة في التقارير صيغت بطريقة انتقائية، وشكرت جمهورها لوقوفه الدائم خلف الفريق وتشجيعه، وتؤكد أن «هدفها الأول إدخال السرور إلى قلبه، وأن من يظن أن البطولة انتهت سيُفاجأ ومن معه بأن البطولة لم تنتهِ ولن تنتهي إلا مع آخر صافرة فيها».
> تحوّلت المدينة الرياضية في بيروت إلى مخازن للطحين والقمح، وذلك بعد توقفها بشكل كامل عن استقبال الأنشطة الرياضية، بعدما كان المرفق الرياضي الأبرز في لبنان تعرض لأضرار جسيمة جراء انفجار مرفأ بيروت في الرابع من آب الماضي، والذي أدى لتدمير مبنى اهراءات القمح، لتقرر الحكومة تحويل المرفق الى مخزن لتخزين مئة ألف طن من القمح.