هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- أقفلت وزارة التربية جميع المؤسّسات التعليمية كإجراء احترازي حرصاً على صحة الطلاب وأهاليهم .. فتحوّلت إلى فرصة للحفلات والرحلات!!
- هل هناك فقرة عن كورونا في «اتفاق مار مخايل»؟
- المكان الأنسب للصرّافين وأصحاب المصارف هو في مصارف المجاري!
- الناس بالناس والقطّة بالنفاس .. مقرّرات مجلس الوزراء: الموافقة على إصدار طوابع تذكارية لمناسبة بدء أعمال التنقيب عن النفط والغاز!
- كباش السُلطتين السياسية والنقدية على حلبة القضاء. «ما تهزّ البلد .. واقف عا مهوار»!!
- كلام النهار يمحوه الليل: قرار قضائي بتجميد المصارف نهاراً، يمحوه قرار قضائي ليلاً .. وقمح يا حنّة بدِّك تاكلي!!
- تخيّلوا .. واحد مرق عليه أحداث 58، والحرب الأهلية واجتياح 82، وعناقيد الغضب وحرب تموز، وتفجيرات واغتيالات .. آخر شي يموت بعطسة!!
- اللبناني لا يفوّت الفرصة للتنكيت: المرّة الماضية عطّلونا لغاية 8 آذار وهلق لغاية 14 آذار.. النتيجة 1 – 1.
- لم تمر 24 ساعة على عراضة تعقيم بعض شوارع بيروت، وإذ بالأمطار تطيح بها وبكلفتها المالية! المهم هو التطبيل والتزمير للسلطان من كيسنا!
- محلاّت المجوهرات بعدهن مُصرّين يحطّوا دعايات لعيد الأم !يا عمّي كيف بدنا نفهّمكم إنّو صرنا عمّ نحُط ميّ بقنينة الشامبو!!
- لماذا ستقدّم بلدية بيروت 750 مليون ليرة دعماً لمستشفى رفيق الحريري (الحكومي، والموجود خارج نطاقها البلدي)؟ هل هو كرمى لإسم المستشفى؟ هل لأن معظم المرضى من المُكلّفين في مدينة بيروت؟ هل هو لإظهار الوجه الاخلاقي للمجلس البلدي؟ هل هو نتيجة إيعاز او نصيحة أو اقتراح او وشوشة؟ فهّمونا لماذا؟
- نحنا بلبنان غير شكل: ما غيّرنا عادة التبويس .. بس صرنا نقول «مع إنّو في كورونا بس هاتلك بوسة»!
- تعبان ومسكّره الدنيا بوجّك؟ حُطّ الـOTV ، هونيك البلد بألف خير .. أو حُطّ TL وارجع بالزمن 30 سنة!!
- المسؤولون كافة مُصابون بمرض البهايمر!!
- سؤال دستوري: هل يحتاج المجلس النيابي أن يُصاب بفيروس «كوروناط بنسبة النصف زائد واحد، أو بنسبة الثلثين؟
- نحنا مش خايفين ما نلاقي بترول، نحنا خايفين يجي البترول وما يلاقينا!
- قولة أبو عنتر: «طلعت ناكتة ولا لها فكاهة ولا تمزمز»!!
- سمعت الكلمة من السراي وما عرفت إذا بكرا حيكون أفضل أو لأ ..بس (عن جَدّ) تأثّرت ونِزْلِت دمعتي!
- يا رجال العلم يا ملح البلد من يُصلح الملح إذا الملح فسد؟! (أبو سفيان الثوري)
- في اليوم العالمي للمرأة .. تحيّة خاصة تقديراً وإجلالاً للمرأة الفلسطينيّة.
- بعد اختفائها من الأسواق وتضاعف أسعارها مرّات. هديّة قيّمة بمناسبة عيد الأم: كمّامة مُعقّمة!!