القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2022/08/17 م
الموافق
1444/01/19 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
الانهيارات تجمع الرئيسين مجدداً.. الأولوية للحكومة لا للعبث [...]
هل تسبق الحكومة الانفجار الكبير..؟
الرئاسة ما بين التعطيل وانتخاب رئيس يحترم الدستور
لا رجال دولة… ولا إستراتيجية استباقية!
افتراق رئاسي بين بكركي وباسيل: هذه لائحة المواصفات
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
الاعتذار للبنانيين القادمين من بلاد الانتشار..!
07 تموز 2022 00:10
صلاح سلام
حجم الخط
على الدولة اللبنانية أن تعتذر للبنانيين القادمين من بلدان الإنتشار، جماعات وأفواجاً وبأعداد ضربت أرقاماً قياسية، لأنها لم تفعل شيئاً لتأمين متطلبات الإقامة الهادئة، وتوفير الخدمات الأساسية، في بلد كان حتى الأمس القريب يتميّز بمستوى الخدمات السياحية والإجتماعية لزواره من المغتربين والسياح والمصطافين.
لم يكلف أحد من كبار المسؤولين، أو حتى الوزراء المعنيين نفسه عناء العمل الجدّي لتحسين ساعات تغذية الكهرباء مثلاً، أو توظيف الإمكانيات اللازمة لتأمين المياه لبيروت ومناطق الإصطياف، ولا حتى السعي لتأمين الخبز والدواء بكميات أكبر في الأفران والصيدليات.
لقد تركوا الأوضاع والأزمات تفلت على غاربها، واستقالوا من مسؤولياتهم الرسمية والوطنية، بل وتواروا عن مسرح إدارة شؤون البلاد والعباد، وكأن التردي المتفاقم في مختلف المجالات الحياتية، وما يُفجّر من غضب ونقمة في الشارع، لا يعنيهم لا من قريب ولا من بعيد، طالما أن الوزراء المستقيلين متسمرون على كراسي الوجاهة، وكبار القوم يتعاندون حول تركيبة الحكومة العتيدة، على طريقة « الملائكة ذكور أم أناث»، دون أن يتواضع أحد منهم ويُلاقي الآخر في منتصف الطريق، رأفة بالعباد، ولتجنب المزيد من الإنهيارات وبئس المصير.
لقد طبّل أهل الحكم وزمّروا لموسم سياحي واعد، على إيقاع الحماس اللافت الذي أبداه اللبنانيون في الخارج في القدوم إلى أرض الوطن، والمساهمة، قدر الإمكان وكلٍ حسب إمكانياته، في تحريك العجلة السياحية والتجارية، من خلال ما يتوفر معهم من العملات الأجنبية، تساعد على دعم غير مباشر لليرة التي إنهارت معها معيشة اللبنانيين المقيمين في دوامة الأزمات المتلاحقة.
ولكن من المحزن القول أن أصحاب القرار لم يفعلوا أكثر من الضرب على طبول الوعود الجوفاء، التي بقيت مجرد كلام بكلام، فيما الألوف من اللبنانيين يصلون مطار بيروت كل يوم، ويستقبلهم مسلسل المفاجآت الصادمة منذ أن تطأ أقدامهم أرض الوطن.
المفارقة القاتلة، أن البلد يغرق كل يوم بمزيد من الكوارث والأزمات، وأهل الحكم يمعنون في العبث بمقومات الدولة، ..دون وازع من ضمير، لأن « إلّلي إستحوا ماتوا»!
الاعتذار للبنانيين القادمين من بلاد الانتشار..!
أخبار ذات صلة
جريدة اللواء 17 8 2022
الانهيارات تجمع الرئيسين مجدداً.. الأولوية للحكومة لا للعبث الإضافي!
هل تسبق الحكومة الانفجار الكبير..؟
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا