القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/02/08 م
الموافق
1444/07/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
«الزلزال» يزلزل «قيصر».. ووفد وزاري الى دمشق للتضامن
خارطة طريق لإخراج لبنان من عين العاصفة
إضراب المصارف وحقوق المودعين..
اجتماع باريس: توجّه دولي - عربي للمساعدة.. والمصارف [...]
الاستحقاق الرئاسي والمنطاد الصيني
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
الفتنة على الأعتاب فمن يفتح الأبواب..؟
17 كانون الثاني 2023 00:30
صلاح سلام
حجم الخط
قرع الأجراس يتوالى في تحذيرات مباشرة ومتكررة، من توترات أمنية تؤدي إلى ما لا تُحمد عقباه، في ظل هذا الوضع المتردي للسلطة، والإنقسامات التي تضرب وحدة الموقف الحكومي.
مدير عام الأمن العام اللواء عباس إبراهيم كان أول من أطلق صفارة الإنذار لمخاطر استمرار التأزم السياسي الراهن، وانعكاساته السلبية على الوضع الأمني في البلد، رغم كل ما يُقال بأن الأمن ممسوك حتى الآن.
فجاءت تظاهرة يوم السبت الماضي المناصرة لوليم نون لتؤكد أن الوضع بلغ درجة من الإحتقان قابلة للإنفجار في أية لحظة، خاصة بعد الكلام الطائفي المقيت من بعض المتظاهرين، واللجوء إلى الضرب على الحبل الطائفي، لإثارة المشاعر الدفينة، وتصوير الأمر وكأنه مواجهة بين طائفتين، على خلفية أن نون ينتمي إلى طائفة، والقاضي الذي أصدر مذكرة توقيفه من طائفة أخرى.
ومما يزيد التوتر سخونة هذا الخلاف المستجد بين الحليفين اللدودين حزب الله والتيار العوني، وحرص رئيس التيار النائب جبران باسيل على الظهور، وكأن المعركة التي يخوضها ضد رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، هي للدفاع عن حقوق المسيحيين، وصون صلاحيات رئيس الجمهورية.. كذا!
ويركز باسيل في حملته السياسية على أن الحزب يقف إلى جانب ميقاتي في التجاوب مع دعوته لعقد جلسة استثنائية لحكومة تصريف الأعمال، مهدداً بالويل والثبور وعظائم الأمور، في حال شارك وزراء الحزب في جلسة الأربعاء، موحياً وكأن ثمة استهداف من المسلمين (كذا) ضد المسيحيين! وكأن بت سلفة الكهرباء حسب الأصول القانونية، ووضع حد للغرامات المتراكمة للبواخر، والتي بلغت حوالي مليون دولار حتى اليوم، هما لمصلحة المسلمين وحدهم. وكأن تفريغ البواخر سيُعيد الكهرباء للمناطق الإسلامية فقط دون المناطق المسيحية!
زج الخلافات السياسية، حتى بين أطراف الفريق الواحد، في البازارات الطائفية، هو نوع من اللعب بالنار، التي سبق وأحرقت البلاد والعباد في الحرب البغيضة، ولأن باسيل لم يدرك ويلاتها، يُغامر حالياً في استعادة بعض مشاهدها، عن علم مُسبق أو بدون علم لا فرق، لأن نيران الفتنة عندما تشتعل لا أحد يستطيع التكهن كيف يمكن أن تنطفئ.
خطر الفتنة على الأعتاب.. فمن يحاول فتح الأبواب؟
الفتنة على الأعتاب فمن يفتح الأبواب..؟
أخبار ذات صلة
إنقاذ رضيع بقي تحت الأنقاض أكثر من 50 ساعة في [...]
حبشي: نحن قوم عشقنا الحرية
جمعية "أموالنا لنا": اقفال المصارف المشبوه ربما هو للتلاعب بالأرقام [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا