القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/02/08 م
الموافق
1444/07/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
«الزلزال» يزلزل «قيصر».. ووفد وزاري الى دمشق للتضامن
خارطة طريق لإخراج لبنان من عين العاصفة
إضراب المصارف وحقوق المودعين..
اجتماع باريس: توجّه دولي - عربي للمساعدة.. والمصارف [...]
الاستحقاق الرئاسي والمنطاد الصيني
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
تجفيف الودائع: السرقة مستمرة!
23 كانون الثاني 2023 00:03
حجم الخط
لا قانون الكابيتال كونترول، ولا خطة التعافي المزعوم، ولا تعاميم مصرف لبنان، وطبعاً ولا قرارات جمعية المصارف، يعملون على مراعاة بعض، (نعم «بعض» فقط) حقوق المودعين في أموالهم المنهوبة في البنوك.
تعاميم مصرف لبنان القديمة والجديدة تُكرّس بشكل واضح إستمرار عمليات تجفيف الودائع، بأقل كلفة ممكنة على المصارف وعلى مديونية الدولة، دون الأخذ بعين الإعتبار أوضاع أصحاب الودائع، الذين سقط معظمهم إلى خط الفقر، بعدما فقدوا جنى عمرهم، و سُرِقوا من دولتهم ومن المصارف التي إئتمنوها على مدخراتهم.
والأنكى من كل ذلك، أن هذه السرقات الموصوفة، والتي لم يحصل مثيلٌ لها في التاريخ العالمي للعمل المصرفي، تتم منذ أكثر من ثلاث سنوات على عينك يا تاجر، والحكومة متلهية بإعداد ما يُسمّى «خطة التعافي الإقتصادي»، التي بقيت حبراً على ورق، ولم تنل موافقة الهيئات الإقتصادية، ولا قبولاً من جمعيات المودعين، وشكّك بجدواها صندوق النقد الدولي، ولم تصل إلى مجلس النواب لمناقشتها قبل إقرارها!
من حق أصحاب الودائع أن يتساءلوا: كيف أوجد مصرف لبنان أكثر من مئة مليون دولار لسلفة الكهرباء، في الوقت الذي عمّم على المصارف بصرف الودائع الدولارية بالليرة اللبنانية لأصحابها، وبمعدل ١٦٠٠ دولار شهرياً على سعر ١٥ ألف ليرة فقط، فيما تجاوز الدولار في السوق السوداء عتبة الخمسين ألف ليرة، أي أكثر من ثلاثة أضعاف من السعر الرسمي في المصارف!
وكيف ضغط رئيس الجمهورية السابق العماد ميشال عون على الحاكم رياض سلامة لإنفاق ٢٣ مليار دولار بأقل من سنة، على دعم السلع المستوردة، والتي ذهبت إلى جيوب كبار التجار والصناعيين، ومعظمهم من الأزلام والمحاسيب، والبضائع المدعومة وصلت إلى الكويت شرقاً، وإلى أبيدجان غرباً!
هل يعلم أصحاب هذا القرار الملتبس أن المليارات التي أنفقت تساوي ١٥ بالمئة تقريباً من مجموع الودائع، ولو تم صرف ١٥ بالمئة من قيمة كل وديعة لصاحبها، لكان لبنان أنقذ القطاع المصرفي من التعثر الحالي، وحافظ على الثقة الداخلية والخارجية بالبنوك اللبنانية.
من المحزن القول عن أهل الحكم: أن حاميها حراميها.. وأن الشعب المنكوب هو دائماً الضحية!
د. فاديا كيروز
تجفيف الودائع: السرقة مستمرة!
أخبار ذات صلة
أكثر من 12,000 قتيل في زلزال سوريا وتركيا حتى الآن
ماذا دار بين الأسد والوفد الوزاري اللبناني؟
طلب من معين شريف للمجتمع الدولي: "بكفي ظلم بقى"
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا