القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2022/08/19 م
الموافق
1444/01/21 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
مؤتمر المغتربين.. فرصة برسم الضياع؟
الخصخصة بين الدواء والداء
«الثنائي» يفرمل تحميل وزير المال وحده وزر الدولار [...]
ميقاتي بين خيارين: حكومة من 30 وزيراً أو [...]
من يتحمَّل مسؤولية الفراغ الرئاسي والحكومي؟
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
دولة مفلسة بكل المعايير!
05 نيسان 2022 08:17
صلاح سلام
حجم الخط
لم يكن اللبنانيون ينتظرون كلام نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي ليتأكدوا أن دولتهم في حالة إفلاس، وأن المصرف المركزي يُعتبر مفلساً.
حكومة حسان دياب كانت أول من أعترفت بإفلاس الدولة، عندما إتخذت ذلك القرار الأرعن بعدم دفع الفوائد المستحقة على سندات اليوروبوند للدائنين من مؤسسات وصناديق إستثمار دولية، الأمر الذي ضرب الثقة الخارجية بقدرة لبنان المالية، وأدّى داخلياً إلى المسار الإنهياري المستمر لليرة اللبنانية.
محاولة رئيس الحكومة التخفيف من تداعيات صدمة كلام نائبه وقوله أن المقصود هو نقص السيولة وليس الملاءة المالية، لا يُغيّر من واقع الوضع المالي المتدهور للدولة، والذي سحب مضاعفاته على القطاع المصرفي والقطاعات الحيوية الأخرى، وطال بكارثته أكثرية اللبنانيين الذين فقدوا أموالهم في المصارف، وهبطوا بين ليلة وضحاها إلى مهاوي الفقر والتعتير، وراحوا يستجدون المصارف للحصول على ما يسد رمق عيالهم، أو تأمين أقساط أولادهم في المدارس والجامعات.
المشكلة أن المسؤولين يهربون من مواجهة مرارة الواقع الإفلاسي، والإمعان في سياسة الإنكار، دون إتخاذ الخطوات الجدّية الضرورية لوقف الإنحدارات المتلاحقة، خاصة في قطاع الكهرباء، حيث يعيش البلد في عتمة شبه كاملة منذ أكثر من تسعة أشهر، والدولة المفلسة غير قادرة على تأمين الأموال اللازمة لا لتوفير الفيول، ولا لتأمين الصيانة للمعامل المتهالكة لتوليد الكهرباء.
أهل الحكم، وبينهم رجال أعمال مرموقون وخبراء إقتصاديون، يعرفون أكثر من غيرهم أن فقدان السيولة يعني إفلاساً مالياً مُحققاً، وأن كارثة بنك إنترا في الستينات بدأت بفقدان السيولة، رغم حجم الموجودات الضخمة التي كان يملكها أكبر مصرف في الشرق الأوسط في ذلك الزمان، والتي مازال بعضها قيد التداول رغم كل الصفقات التي عُقدت لبيع عشرات العقارات المهمة في باريس ولندن ونيويورك وجنيف وزوريخ وغيرها من المدن العالمية.
ماذا يمكن أن نصف دولة عاجزة عن تأمين رواتب موظفيها، وغير قادرة على تسيير مرافقها العامة، ولا توفير الخدمات الأساسية لمواطنيها، غير أنها دولة مفلسة وبكل المعايير ..وإلى حد الإنهيار الشامل؟
المصرف المركزي
سندات اليوروبوند
نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي
إفلاس الدولة
أخبار ذات صلة
"الخارجية" عزت الجزائر وأسر ضحايا الحرائق
الجزيرة: تبادل لإطلاق النار بين مسلحين والأمن الصومالي في فندق [...]
المحكمة العليا الإسرائيلية: تجميد الاعتقال الإداري للأسير خليل عواودة المضرب [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا