القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2022/08/15 م
الموافق
1444/01/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
لا رجال دولة… ولا إستراتيجية استباقية!
افتراق رئاسي بين بكركي وباسيل: هذه لائحة المواصفات
ظلمٌ بالسويّة عدلٌ في الرعيّة
«بلادة السلطة»: ترك الانهيار على غاربه ولا وحدة [...]
دولة حماية السارق وتوقيف المسروق…!!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
صوامع الإهراءات أكثر حناناً من المسؤولين..!
06 آب 2022 00:05
صلاح سلام
حجم الخط
فصول كارثة مرفأ بيروت أشبه بتراجيديا اغريقية، تتوالى مشاهدها المتشحة بشتى المآسي، وفي فترات زمنية سريعة ومتلاحقة.
إنهيار الصوامع الشمالية للإهراءات، في نفس يوم وقوع الفاجعة، ضاعف مشاعر الحزن والإحباط لدى اللبنانيين، الذين أيقنوا أن فاجعة وطنية بحجم الإنفجار الزلزالي لمرفأ بيروت، والتي أدّت إلى تدمير نصف العاصمة تقريباً، مازالت لا تعني شيئاً لكبار المسؤولين، الذين يجلسون على كراسيِّهم ويتفرجون على تجدد الحرائق في الإهراءات، وعلى سقوط الصوامع، الواحد تلو الآخر، وكأن الكارثة تحدث في بلد آخر.
وكأن الإهراءات، المشيدة بالإسمنت المسلح، كانت أكثر حناناً وإحساساً من قلوب المسؤولين المتحجرة، حيث حصلت الإنهيارات الجديدة في ذكرى وقوع الكارثة، وكأنها تذكيراً بفداحة الخسائر البشرية والمادية، وكأنها تضامناً مع أهالي الضحايا الذين لم تنفع تظاهراتهم وإعتصاماتهم وتهديداتهم، في تحريك ضمائر المسؤولين للإفراج عن التحقيق، وترك العدالة تأخذ مجراها الطبيعي، في كشف ملابسات وجود هذه المواد الشديدة الإنفجار في مرفأ مدني، تقتصر حركته اليومية على النشاطات التجارية.
والأنكى من ذلك ، أنه وبعد مرور سنتين بالتمام والكمال على الإنفجار المدمّر، مازالت الدولة العلية ممتنعة عن صرف التعويضات المقررة لأهالي الضحايا، ولآلاف العائلات المتضررة، والتي أُضطرت إلى ترك بيوتها شبه المدمرة، دون أن تتلقى أية مساعدة مالية طارئة، سواء لتأمين السكن المؤقت، أو للمباشرة بإصلاح المنازل التي لم تسلم من هول الإنفجار.
سنتان على وقوع الكارثة، والمرفأ مازال يُعاني من آثار الدمار الذي أطاح بكل منشآت هذا الشريان الحيوي للإقتصاد الوطني، ودون إعداد الخطط اللازمة لإعادة إعماره، من عائداته على الأقل، وليس ممّا تبقَّى من أموال الخزينة المفلسة، ما خفّض الحركة اليومية دون مستواها الطبيعي، وحرم الخزينة من المليارات شهرياً، وأضعف واردات هذا المرفق الإستراتيجي.
ماذا نقول بعد بحكام هذا الزمن الأسود؟
صوامع الإهراءات أكثر حناناً من المسؤولين..!
أخبار ذات صلة
جعجع: شباب حزب الله "فلتوا فرد فلتة" حول قوة المقاومة [...]
هجوم بطائرت مسيرة استهدف موقعا عسكريا أميركياً بمنطقة التنف
جعجع: الآخرون لديهم ايديولوجيات وعقيدة خاصة بهم فكيف لنا التفاهم [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا