القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/02/08 م
الموافق
1444/07/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
«الزلزال» يزلزل «قيصر».. ووفد وزاري الى دمشق للتضامن
خارطة طريق لإخراج لبنان من عين العاصفة
إضراب المصارف وحقوق المودعين..
اجتماع باريس: توجّه دولي - عربي للمساعدة.. والمصارف [...]
الاستحقاق الرئاسي والمنطاد الصيني
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
لا مسؤولية ولا ضمير عند حكام آخر زمان!
10 كانون الثاني 2023 00:20
صلاح سلام
حجم الخط
بين «حانا ومانا» والأطراف السياسية المتصارعة، ضاعت حقوق اللبنانيين الطبيعية كمواطنين في بلد يُفترض به أن يكون الدستور والنظام العام القاعدة الأساس لقيام دولة المواطنة.
ما يجري من مماحكات وصراعات وإنقسامات بين القوى الحزبية، وحتى داخل حكومة تصريف الأعمال، لم يُعطل الإنتخابات الرئاسية وحسب، بل أدّى إلى شلل في كل مفاصل الدولة، وفاقم من تعقيدات الأزمات التي يرزح تحت وطأتها هذا الشعب المقهور منذ ثلاث سنوات ونيّف، دون رحمة ولا شفقة من أصحاب الحل والربط.
لا ندري كيف يستطيع أي مسؤول، سواء كان في السلطة أم في المعارضة، أن يضع رأسه على وسادته آخر الليل ويغفو، فيما الأكثرية الساحقة من شعبه تئن من الجوع، والعديد من المرضى يقضون على أبواب المستشفيات، وآخرون لا يملكون ثمن الدواء، وأعداد التلاميذ المسرّبين من المدارس تزداد يوماً بعد يوم، وأرقام البطالة في إرتفاع مستمر، وقد تجاوزت الثلاثين بالمئة، وإحصاءات الأمم المتحدة تؤكد بأن ثمانين بالمئة من الشعب اللبناني قد سقطوا تحت خط الفقر.
أين المسؤولية الوطنية لحكام آخر زمان، المنصرفين عن معالجة قضايا البلد ومشاكله، والمتلهّين بمعارك السلطة والنفوذ، ومتابعة النهب والمحاصصة في البقية الباقية من خيرات هذا الوطن؟
وكيف يسمح مسؤول لنفسه بتحمّل وزر تعذيب الملايين من شعبه تحت طائلة العتمة وإنقطاع التيار الكهربائي، فيما بواخر الفيول رابضة في عرض البحر، تنتظر إشارة الوصول إلى محطات الكهرباء لتفريغ حمولاتها والعودة إلى البلاد التي جاءت منها؟.
هل يدري أصحاب السلطة والصولجان أن كل يوم تأخير في التفريغ لا يكلف الخزينة عشرات الألوف من الدولارات كغرامة وحسب، بل ثمة خمسة ملايين دولار على الأقل يتحملها يومياً اللبنانيون على إختلاف طوائفهم وأحزابهم ، وفي مختلف المناطق اللبنانية، في شراء المازوت بالأسعار المرتفعة، أو تسديد فاتورة المولدات التي تضاعفت عدة مرات في السنتين الأخيرتين، وخاصة بعد تراجع ساعات التغذية إلى نقطة الصفر، منذ ربيع العام الماضي.
هل يعلم أصحاب الضمائر الميتة من أهل الحل والربط أن كم عدد العائلات التي تكتفي بإشتراك «أمبير» واحد أو إثنين لكل البيت، لأنها لم يعد بمقدورها توفير الملايين للحصول على إشتراك خمسة أمبير فقط، لتأمين الإنارة لأولادها في الدرس، وقضاء الحاجات الأساسية في المنزل؟.
لا ندري من أي طينة عُجِنت هذه المنظومة السياسية الفاسدة، التي لا تحس، ولا يرف لها جفن، رغم كل ما سببته وتسببه من مآسٍ ومعاناة لهذا الشعب المقهور!
لا مسؤولية ولا ضمير عند حكام آخر زمان!
أخبار ذات صلة
دولار صيرفة يرتفع مجددا.. هذا ما سجله
لجنة تنسيق عمليات مواجهة الكوارث عرضت لخطة الاستجابة الوطنية
"الوطني الحر": لرفع الحصار والظلم عن سوريا
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا