القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/02/08 م
الموافق
1444/07/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
«الزلزال» يزلزل «قيصر».. ووفد وزاري الى دمشق للتضامن
خارطة طريق لإخراج لبنان من عين العاصفة
إضراب المصارف وحقوق المودعين..
اجتماع باريس: توجّه دولي - عربي للمساعدة.. والمصارف [...]
الاستحقاق الرئاسي والمنطاد الصيني
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
لبنان الواحد أم لبنانات..؟
19 كانون الثاني 2023 00:09
صلاح سلام
حجم الخط
الهدوء الذي خيّم على جلسة مجلس الوزراء، لا يعني أن قطوع الجلسة مرّ بسلام، طالما بقيت نار الخلافات تحت رماد الصراعات السياسية، والخطاب الطائفي المشحون بكل أنواع التجييش والتحريض، تحت ستار الدفاع عن صلاحيات هذا المركز، أو حماية حقوق تلك الطائفة.
منطق الأمور، والتحسس بمعاناة الناس الموجوعة من مآسي الإنحدارات المستمرة، يقضيان بإيجاد صيغة تفاهم لعقد جلسات مجلس الوزراء في فترة الشغور الرئاسي، لإخراج البلد من العتمة، وإنقاذ العام الدراسي المهدد بالضياع تحت طائلة إضرابات المعلمين، وإيجاد الحلول المناسبة لأزمة الموظفين والعاملين في القطاع العام، والتي تتجدد مع كل تراجع في قيمة الليرة، وإرتفاع سعر الدولار، ومع كل جولة جنون في الأسعار.
إستمرار النفخ في أبواق الخلافات السياسية، والتي بدأت تأخذ طابعاً طائفياً بغيضاً، ليس من شأنه أن يضاعف الصعوبات والأزمات التي يتخبط فيها البلد وحسب، بل قد يفتح أبواب جهنم على الوضع الأمني، الذي بقي بمثابة خط الدفاع الأخير عن بقايا إستقرار وطن تُحيط به العواصف من كل حدب وصوب.
المفارقة أن الأصوات المعترضة على إنعقاد الجلسات الإستثنائية لحكومة تصريف الأعمال، تتحمل الجزء الأكبر، بشكل مباشر أو غير مباشر، من مسؤولية التعطيل الحاصل في إنتخاب رئيس الجمهورية العتيد، بسبب الخلافات المعقدة بين الأحزاب المسيحية، وعدم نجاح محاولات بكركي في جمع القيادات المارونية للتوافق على إسم مرشح واحد أو أكثر لرئاسة الجمهورية، على أن يتم بعد ذلك إستكمال آلية الإنتخاب حسب الأصول الدستورية في مجلس النواب.
وعوض البحث عن القواسم المشتركة التي تفتح طريق الإنتخابات الرئاسية، إتخذ خطاب القيادات المارونية الطابع الفئوي، والتجييش الطائفي، ورمي كرة المسؤولية على الأطراف السياسية الأخرى، الأمر الذي أثار المخاوف من تداعيات سلبية، تزيد المشاكل الراهنة تعقيداً، وتفسح المجال للمصطادين في المستنقع اللبناني للتلاعب بالوضع الأمني، وتنفيذ أجندات أجنبية على حساب الإستقرار الداخلي.
الوطن يُنادي الجميع: عودوا إلى «لبنان الواحد أولاً»، وانبذوا كل من يهدد بتحويل لبنان إلى لبنانات.
لبنان الواحد أم لبنانات..؟
أخبار ذات صلة
"الوطني الحر": لرفع الحصار والظلم عن سوريا
مولوي للبلديات واتحاداتها والقائمقامين: لإجراء مسح شامل فورا للأبنية المتصدعة
نائب أميركي سيكشف الحقيقة غدا.. من فجر مرفأ بيروت؟
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا