القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/02/08 م
الموافق
1444/07/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
«الزلزال» يزلزل «قيصر».. ووفد وزاري الى دمشق للتضامن
خارطة طريق لإخراج لبنان من عين العاصفة
إضراب المصارف وحقوق المودعين..
اجتماع باريس: توجّه دولي - عربي للمساعدة.. والمصارف [...]
الاستحقاق الرئاسي والمنطاد الصيني
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
ليس بالرواتب وحدها يتعزز القضاء..
16 كانون الثاني 2023 00:00
حجم الخط
التدخلات السياسية والضغوط الحزبية وضعت القضاء في حالة لا يُحسد عليها، سواء بالنسبة للحفاظ على وحدة القضاة، أو أمام محاولات النيل من إستقلالية القضاء.
بدأ المسار الإنحداري في القضاء مع توقيف رئيس الجمهورية السابق العماد ميشال عون التشكيلات القضائية التي أعدها مجلس القضاء الأعلى، بأكبر قدر ممكن من النزاهة، وفي إعتماد مبدأ الكفاءة. إنتهى العهد العوني، وخرج الجنرال من قصر بعبدا، تاركاً مشروع التشيكلات القضائية نائماً في أدراج المقر الرئاسي.
تجميد المناقلات القضائية في النصف الثاني من العهد المنصرم، لم يؤدي إلى «بنشرة» مسار القضاء، وإجهاض محاولة الإصلاح التي قادها رئيس مجلس القضاء سهيل عبود بالتعاون والتنسيق مع المدعي العام التمييزي القاضي غسان عويدات وحسب، بل عمد فريق العهد إلى إطلاق يد بعض القضاة، المحسوبين عليه سياسياً، في إرتكابات إستفزازية ومثيرة للجدل، بحجة ملاحقة بعض «الفاسدين»، وما قامت به القاضية غادة عون، ذهب مثلاً للملاحقات الإستنسابية لخصوم العهد.
وجاءت الضربة الثانية للقضاء بعد فترة، من خلال الإضراب المفتوح، أو الإعتكاف الذي أعلنه القضاة في آب الماضي، وإستمر ستة أشهر بقيت خلالها قصور العدل في لبنان أسيرة الفراغ، وتراكم الغبار في قاعات المحاكم، فيما مصالح الناس، وأرزاق المحامين بقيت معطلة، الأمر الذي ساهم فى إكتظاظ نظارات التوقيف في المخافر والسجون وقصور العدل في مختلف المناطق، فضلاً عن إبقاء مصير ألاف الموقوفين معلقاً على إنهاء الإعتكاف، بعدما إمتنعت النيابات العامة عن الرد على برقيات المخافر للحصول على قرارات إخلاء السبيل.
إصلاح القضاء لا يتم بالتركيز على الرواتب والإمتيازات فقط، مع أحقيتها طبعاً، بقدر ما يجب وضع قواعد وأسس لتفعيل عمل القضاة، وتحديد مهل زمنية لإنجاز المحاكمات، وتبديد الصورة النمطية عن سير العدالة السلحفاتي في لبنان، وإنهاء عهود الشكاوى التي تبقى سنوات وسنوات في دهاليز قصور العدل. إلى جانب العمل، بالأهمية ذاتها، لتأمين الإستقلال الفعلي للقضاء، ووقف تدخلات السياسيين لدى القضاة.
فهل ثمة إرادة جدّية لإصلاح وتفعيل القضاء؟
د. فاديا كيروز
ليس بالرواتب وحدها يتعزز القضاء..
أخبار ذات صلة
الأمم المتحدة تدعو إلى وضع السياسة جانباً لتسهيل إيصال المساعدات [...]
"الوفاء للمقاومة": دعم الدول القادرة على مساعدة منكوبي الزلزال واجب
نداء من بلدية فنيدق للمواطنين
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا