القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/01/29 م
الموافق
1444/07/07 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
ثلث المجلس يستجمع قواه.. وباسيل للتحرُّك بوجه ميقاتي [...]
التحريض الطائفي لا اتفاق الطائف
هيبة العدالة تحت أقدام حُماتها: آخر فصول التجربة [...]
العوض بسلامتكم بالقضاء اللبناني..
لبنان على وشك خسارة القضاء..
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
.. ما البديل عن الحوار؟
24 كانون الثاني 2023 00:30
صلاح سلام
حجم الخط
كيف يمكن إعادة تسليك قنوات الحوار بين الأطراف السياسية للبحث بالمخارج الممكنة من حلقة الإنهيارات المستمرة؟
السؤال يشغل عواصم القرار المتابعة للوضع اللبناني المعقّد، ولو بقدر أقل من القلق الذي يقض مضاجع اللبنانيين، بسبب هذا الإنسداد السياسي، الذي يُمدد الشغور الرئاسي، ويُعطّل السلطة التنفيذية، ويترك الدولة في حالة من إنعدام الوزن.
القطيعة المتحكمة في العلاقات المتوترة بين الكتل النيابية والأحزاب السياسية، تشكل ظاهرة غريبة عن الحياة السياسية المعتادة في لبنان، حيث كانت الزعامات الإستقلالية المتخاصمة في السياسة، تحرص على إبقاء التواصل مستمراً بينها، ولو عبر وسطاء من الأصدقاء المشتركين، أو عبر الإتصالات الهاتفية، لتبادل الأفكار في البحث عن الحلول المتاحة للأزمات الطارئة.
«شعرة معاوية» بقيت فاعلة بين النواب والسياسيين في ذروة الحرب البغيضة، يوم كان القصف المتبادل يهدد حياة المدنيين الأبرياء، والدماء تسيل في الشوارع، وأصوات المدافع تطغى على نداءات الحوار وتحكيم العقل بين الميليشيات المتحاربة عبر خطوط التماس التي كانت تُقسّم بيروت، وتشتعل في أكثر من منطقة عندما يحين جنون الليل.
لقد علمتنا التجارب المريرة أن وطن الأرز هو بلد التسويات الخلّاقة، والمعادلات الدقيقة، وأن الحوار هو السبيل الوحيد لحسم الخلافات، عبر صيغ توافقية وتفاهمات، تستوعب الإختلافات في المواقف والتوجهات، وتجمع كل الأطراف على نقطة وسطية، على قاعدة «لا غالب ولا مغلوب» الذهبية، التي أرسى أسسها أحد رجال الإستقلال الزعيم صائب سلام.
الشغور الرئاسي الحالي، وما يتفرع عنه من تجاذبات وتوترات، يحتاج أولاً إلى فتح قنوات الحوار، والتفاهم على آلية إطلاق العملية الديموقراطية في الإنتخابات الرئاسية، حتى ولو إقتضى الأمر وجود أكثر من مرشح لخوض المعركة الإنتخابية، تأكيداً على التمسك بمبدأ المنافسة الديموقراطية، على غرار ما كان يحصل في عهود الإستقلال،
أيام رجال الدولة، الذين نفتقد أمثالهم اليوم، حيث ترشح العميد ريمون إده ضد اللواء فؤاد شهاب رغم علمه المسبق بالإتفاق الأميركي المصري لمصلحة خصمه، وإلتفاف الأكثرية من النواب حول قائد الجيش.
دعوة الرئيس نبيه برّي للحوار تحت قبة البرلمان ما زالت صالحة لكسر الجليد المحيط بالإستحقاق الرئاسي، وتلاقي النواب المعتصمين في المجلس لتسريع خطى الإنتخابات الرئاسية.
بقي أن يقول لنا الرافضون للحوار ما البديل عن سلوك طريق التفاهمات والتسويات، لمواجهة العواصف الهوجاء، التي تهدد ما بقي من مقومات الدولة وإستقرار البلد!
.. ما البديل عن الحوار؟
أخبار ذات صلة
مقتل 10 أطفال بغرق قارب في هذه الدولة!
الرئيس التنفيذي لشركة "إيني": مشروع التنقيب عن النفط يعزّز اقتصاد [...]
لبنان الجديد وانهيار العدالة
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا