القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2022/07/07 م
الموافق
1443/12/07 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
الحكومة عالقة.. والعهد يستثمر بالترسيم البحري
الاعتذار للبنانيين القادمين من بلاد الانتشار..!
لماذا رفع الدعم قبل تصحيح الأجور؟
التأليف مفتوح على المواجهة .. والشارع على صدامات [...]
فرملة عملية التأليف.. وتبرُّؤ رسمي من المسيَّرات
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
ميقاتي بين التأليف وتصريف الأعمال!
23 حزيران 2022 00:10
صلاح سلام
حجم الخط
الإستشارات النيابية إنتهت أمس، قبل أن تبدأ اليوم. عودة الرئيس نجيب ميقاتي مكلفاً أصبحت أمراً واقعاً منذ ليل البارحة، بعدما أجمعت أحزاب السلطة على ترشيحه، مقابل تشرذم نواب المعارضة بين مؤيد لنواف سلام، مثل اللقاء الديموقراطي، وممتنع عن التسمية مثل القوات اللبنانية، ومتردد في حسم قراراته مثل نواب التغيير.
اللافت أن قدامى نواب المستقبل، والجدد الفائزين بما حصلوا عليه من أصوات جمهور المستقبل تحت الطاولة، قد إلتقوا على تأييد تسمية ميقاتي في الإستشارات الملزمة لرئيس الجمهورية، متلاقين بذلك مع الثنائي الشيعي وحلفائه الذين تمسكوا بترشيح ميقاتي منذ إعلان إستقالة حكومته إثر الإنتخابات النيابية.
من المستبعد أن ينال الرئيس المكلف الأكثرية المطلقة من أصوات النواب، حسب البوانتاجات الأولية، التي ترجح أن يتراوح عدد النواب المؤيدين له بين ٥٥ و٦٠ نائباً، في حين تقتصر الأصوات المؤيدة لنواف سلام على حدود العشرينات، في حال لم يتفق نواب التغيير على تسميته، كما فعل النائبان مارك ضو ونجاة عون.
ملف التكليف يُقفل اليوم، أما مسألة التأليف فلها حسابات أخرى، قد تطول أسابيع أو أشهراً، دون التوصل إلى تظهير الحكومة الجديدة، خاصة في حال أصر فريق العهد، وفي مقدمته النائب جبران باسيل، على تشكيل حكومة سياسية، بحجة أنها ستتولى إدارة مرحلة الفراغ الرئاسي، التي لا يمكن تسليمها لحكومة تكنوقراط، رئيسها من السياسيين المخضرمين، على حد قول نائب في كتلة التيار الوطني.
التحدي الأكبر الذي سيعترض مهمة الرئيس ميقاتي الجديدة، يتمثل بقدرته على التوفيق بين تناقضات وصراعات الداخل، بمن فيهم أطراف السلطة أنفسهم، وبين إنعدام الثقة الخارجية بالمنظومة السياسية، التي يُصرُّ قادتها على تشكيل حكومة سياسية، لإدارة دفة الفراغ الرئاسي.
ويبقى السؤال الأساس طبعاً: هل سيتمكن الرئيس المكلف من التأليف، أم أن سيبقى رئيساً لحكومة تصريف الأعمال؟
ميقاتي بين التأليف وتصريف الأعمال!
أخبار ذات صلة
جريدة اللواء 7 7 2022
قراءة في مآلاتِ حرب أوكرانيا
الحكومة عالقة.. والعهد يستثمر بالترسيم البحري
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا