القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/02/08 م
الموافق
1444/07/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
«الزلزال» يزلزل «قيصر».. ووفد وزاري الى دمشق للتضامن
خارطة طريق لإخراج لبنان من عين العاصفة
إضراب المصارف وحقوق المودعين..
اجتماع باريس: توجّه دولي - عربي للمساعدة.. والمصارف [...]
الاستحقاق الرئاسي والمنطاد الصيني
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
هرطقات دستورية وأوهام رئاسية…
13 كانون الثاني 2023 00:06
صلاح سلام
حجم الخط
لا أحد يستطيع الإدعاء أن وضع السلطة في لبنان طبيعي في ظل هذا الشغور المتمادي في رئاسة الجمهورية، وإدارة شؤون البلاد والعباد بحكومة تصريف أعمال،منقسمة على نفسها، ويتحصن وزراؤها خلف متاريس أحزابهم، ولا يهتمون إلا بتحقيق مصالحهم الشخصية والفئوية، والتي تخدم مرجعياتهم السياسية.
السجال البيزنطي المحتدم حول إنعقاد جلسة مجلس الوزراء لحسم موضوع السلفة الكهربائية، والحد من هدر مئات الألوف من الدولارات كغرامات للبواخر النفطية المنتظرة في عرض البحر، يكشفان، مرة أخرى، هزالة السلطة المتهالكة في البلد، ومدى توغل بعض الأطراف السياسية، لا سيما التيار العوني، في سياسيات الكيدية والنكايات، على حساب ما تبقّى من مصالح الدولة المتهاوية، وضاربين عرض الحائط بآلام الناس الغلابى، التي تشتد يوماً بعد يوم، بسبب سوء الإدارة المستمر منذ فترة ليست قصيرة، والتي بلغت ذروتها في السنوات الأخيرة.
كيف يتجرأ من يدّعي الحرص على حقوق جماعته الطائفية، ويزعم التمسك بالأصول والنصوص الدستورية، على إبقاء البلد في ظلامات العتمة، ولا يشارك في إقرار سلفة الكهرباء وفق القواعد القانونية التي تضع حداً لفوضى السلف الكهربائية؟
ماذا يعني الناس هذا التراشق بالإتهامات بين مكونات الحكومة، تحت شعار تجاوز الصلاحيات الرئاسية، والذي يؤدي في النهاية إلى إستكمال دائرة الشلل في الدولة، التي تُعاني أصلاً من العجز والفشل في الحد من تدحرج الإنهيارات في مختلف القطاعات؟
ما معنى وجود سلطة غير قادرة على إتخاذ القرارات الملحّة والضرورية، مثل إقرار سلفة الكهرباء، وهذا أضعف الإيمان، بسبب عناد فريق في الحكومة يصرُّ على الإستمرار في سياسة التعطيل، بحجة الضغط لتسريع إنتخاب رئيس للجمهورية؟
المشكلة أن الفريق المعطِّل يدرك أكثر من غيره، أن مصير الإنتخابات الرئاسية مرتبط بعوامل الصراعات والتوافقات الدولية والإقليمية، والتي تحوّل لبنان إلى إحدى ساحاتها المكشوفة.
المطالبة بتواقيع كل الوزراء على أي مرسوم يصدر عن الحكومة، عوض إلتئام مجلس الوزراء، تبقى من نوع الهرطقات الدستورية والسياسية، لا علاقة للدستور بها، لا من قريب ولا من بعيد، وتُخفي وراءها طموحات رئاسية، تبقى مجرد سراب، لا وجود له على أرض الواقع!
هرطقات دستورية وأوهام رئاسية…
أخبار ذات صلة
"الوطني الحر": لرفع الحصار والظلم عن سوريا
مولوي للبلديات واتحاداتها والقائمقامين: لإجراء مسح شامل فورا للأبنية المتصدعة
نائب أميركي سيكشف الحقيقة غدا.. من فجر مرفأ بيروت؟
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا