القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2022/07/07 م
الموافق
1443/12/07 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
الحكومة عالقة.. والعهد يستثمر بالترسيم البحري
الاعتذار للبنانيين القادمين من بلاد الانتشار..!
لماذا رفع الدعم قبل تصحيح الأجور؟
التأليف مفتوح على المواجهة .. والشارع على صدامات [...]
فرملة عملية التأليف.. وتبرُّؤ رسمي من المسيَّرات
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
ثقافة
أن نتعلّم من الماضي!
23 حزيران 2022 00:00
د. جهاد نعمان
حجم الخط
من لا يسعه استحضار الماضي، يقع في فخ الإعادة. العودة العابرة الى الماضي تنعش النظر فترمّم ما مضى وتجعله أكثر ملاءمة لوظيفته الأولى وهي التطلّع الى المستقبل.
الماضي لا يموت، حتى إنه لا يمضي. انه أفضل سبيل تخيّلنا لما سيحصل.
الماضي مهدنا وليس سجننا. في بريقه الساحر خطورة ومناشدة. انه معد للاستلهام وليس للتقليد الأعمى، للمتابعة وليس للاستعادة.
يمكننا أن نكنه الحياة في العودة الى الماضي ولكن علينا أن نحياها في التطلّع الى المستقبل. نعيش في الحاضر ونحلم بالمستقبل ولكننا نتلقن الحقائق الخالدة من الماضي.
لا يرشدنا الماضي الى ما ينبغي فعله بل بالأحرى الى ما ينبغي أن نتلافاه. ذلك ان إصدار الحكم ينطلق من التجربة، وحسن التقدير ينبثق من التجربة السيئة.
عندما يفيدنا الماضي بأن في أنفسنا أكثر مما نستخدمه، نبتهل الى الله عزّ وجلّ ليملأنا من قوته للقيام بالمزيد. قد يبدو هذا القول حكاية من نسج الخيال - الذي هو جزء من الواقع! - ولكنه ماثل لا لبس فيه ولا تزويق. فالعناية الإلهية ترافقنا في كل زمان وكل مكان.
ما أجمل الأدب القديم عرسا زاهيا مشرقا منطويا على أسمى المعاني التي ترتقي فتلتقي أو تلتقي لترتقي. ما أجمل البراعة الأصيلة والمتجددة التي خطّت ولما تزل على جبين الأفق، وفي ضمير الزمان والإنسان، أبدع اللوحات وأروع الكلمات.
في وقت سكت فيه أكثر الكتّاب، تبقى الكلمة المبدعة تلك، تغرّد مع السحر وتنثر الروائع مع شذا النسيم وبريق النجوم.
(هيوستن/ تكساس)
أستاذ في المعهد العالي للدكتوراه
أخبار ذات صلة
جريدة اللواء 7 7 2022
قراءة في مآلاتِ حرب أوكرانيا
الحكومة عالقة.. والعهد يستثمر بالترسيم البحري
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا