القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/02/08 م
الموافق
1444/07/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
«الزلزال» يزلزل «قيصر».. ووفد وزاري الى دمشق للتضامن
خارطة طريق لإخراج لبنان من عين العاصفة
إضراب المصارف وحقوق المودعين..
اجتماع باريس: توجّه دولي - عربي للمساعدة.. والمصارف [...]
الاستحقاق الرئاسي والمنطاد الصيني
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
ثقافة
العقل والقلب!
26 كانون الثاني 2023 00:00
د. جهاد نعمان
حجم الخط
من المفارقات البشرية ان العقل (غير المروحن) شأنه أن يكون جرثومة الحروب وليس القلب أو حتى الغرائز التي قد تستخدم لشنّ الحروب. هذا ما تقيم بعض الفلسفة الدليل الساطع عليه.
لذلك، من الحكمة أن نؤمن بالقلب رغم تقلّبه! يمكننا أن نقتفي قلبنأ لأننا نثق به. الدساتير والقوانين وقواعد الحياة ليست بشيء إزاء ما يمليه علينا قلبنا. الإنسان يغدو إنسانا بذكائه ولكنه أساسا إنسان بقلبه. وما يراه القلب دائما يراه دوما قبل أن يراه العقل. بفضل القلب يتمكن المرء من الرؤية الصحيحة لأن الأساس يستغلق على عيون العقل. الفكر الكبيرة تنبثق من القلب. وللقلب معقولية لا تكنهها أنوار العقل. وعندما نتخذ قراراتنا ينبغي أن نستخدم قلبنا الذي منحناه الله كما انه منحنا أنوار العقل.
الأولوية إذا للقلب وليس للتدبير العقلي. النحو مثلا هو تقويم اللسان وضبط النطق وإتقان الكتابة السليمة من المعايب. ولكن تذوّق الآداب الرفيعة من شعر ونثر، هو الهدف وهو ينبثق أولا من محبتنا للغتنا الحبيبة. ليس القصد في تعليم النحو تكديس معلومات وقواعد في ذهن الطالب، قد يحفظها حفظ استظهار وببغائية، ويعجز عن الانتفاع بها في حياته كاتبا أو قارئا أو متكلما أو حتى باحثا. ولهذا نعتقد ان تذوّق الأدب ينبغي أن يسبق تلقّن قواعد النحو والصرف. ومتى استقامت السليقة البلاغية عند الطلاب بالحدس والمعايشة الأدبية وعبر الأهازيج، هان عليهم أن يهضموا قواعد النحو مهما استعصت، وأن يتبحروا فيها ما شاءت لهم المناهج المدرسية أن يتبحروا. ثمة شعراء مجيدون نظموا الشعر عن سليقة طبيعية وتلقائية عفوية، لا عن تطبيق جامد لقواعد العروض الصارمة وأوزان الشعر المقررة.
ان ما يصح في ما هو من اللغة يصح، بأولى حجة، في مجالات أخرى في حلبة الحياة المعيشة. ينبغي أن نعمل دوما للتوفيق بين العقل والقلب، ولكن الجفاف يكاد اليوم يأكل واحات القلوب، مما يتهدد حكمة العقل المدبر لمصلحة الآلة في أحسن الأحوال.
أستاذ في المعهد العالي للدكتوراه
أخبار ذات صلة
رغم قطع العلاقات بين البلدين.. قبرص تقول إن تركيا قبلت [...]
الأمم المتحدة تدعو إلى وضع السياسة جانباً لتسهيل إيصال المساعدات [...]
"الوفاء للمقاومة": دعم الدول القادرة على مساعدة منكوبي الزلزال واجب
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا