القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/01/29 م
الموافق
1444/07/07 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
ثلث المجلس يستجمع قواه.. وباسيل للتحرُّك بوجه ميقاتي [...]
التحريض الطائفي لا اتفاق الطائف
هيبة العدالة تحت أقدام حُماتها: آخر فصول التجربة [...]
العوض بسلامتكم بالقضاء اللبناني..
لبنان على وشك خسارة القضاء..
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
ثقافة
حرية الإعلام
25 كانون الثاني 2023 00:00
نزار سيف الدين
حجم الخط
الجدال حول حرية الإعلام لن يتوقف وسيستمر الى ما شاء الله، والالتزام بالمبادئ العامة قد تشكّل الحد الأدنى من أي اتفاق، وهذا لا يعني أن نضرب عرض الحائط بكل القوانين من أجل تحويل وسائل الإعلام كافة الى «بوق» لخدمة فلان أو علّان، لأن التطبيل والتزمير مهما تمكّن البعض من إجادتهما، لا يمكن له مطلقاً أن يحجب الحقيقة وشمسها، وهنا الموضوعية مطلوبة والصدق أيضاً، كذلك النقد الهادف البعيد عن الأهواء والمصالح الفردية.. فليس مطلوباً من وسائل الإعلام أن تنادي بإقامة جمهورية العدالة والحق لوحدها في ظل الأوضاع الراهنة والتي لم يسبقنا إليها سوى جمهوريات الموز المعروفة.. وفي نفس الوقت عليها أن ترفض الظلم وتتمسك بالحرية المسؤولة وأن تميّز بين الغث والثمين وبين رفيع المقام فكراً ومنطقاً وهدفاً وبين البالي والمتهافت وبين الأمين على استمرار أنوار الحقيقة وبين المتفلّت من كل القيم وادّعائه بأن الحرية لا حدود لها، متناسياً أن الحرية تعني الالتزام، ومن لا يقدّر هذا الأمر يقع في نقيضها، وبالطبع نعني الفوضى ونتائجها معروفة.. هذا مع العلم أن التسيّب لا يخدم الإعلام، لأنه سيؤدي الى التدمير الذاتي والضياع، لأن الفوضى أينما عشّشت، أحرقت نفسها ومن حولها..
ومن المعروف ان الدستور اللبناني تضمن المبادئ والقوانين التي تحمي الجميع فأقرّ: بأن حرية تبادل الأفكار والآراء، إنما هي أثمن حقوق الإنسان، ولكل مواطن الحق أن يتحدّث ويكتب ويطبع بحرية بشرط أن يكون مسؤولاً عن الإساءة لهذه الحرية.. وكما ورد في المادة العاشرة من شرعة حقوق الإنسان: «نعني بالحرية الفكرية، حرية الرأي وحرية التعبير عن الرأي قولاً وكتابةً وتأليفاً ونشراً وإذاعة.. هذه الأسس يقابلها واجبات أولها: عدم إثارة النعرات الدينية والعنصرية، الى جانب عدم المسّ بكرامة الإنسان وسلامته والمحافظة على مكارم الأخلاق والحضّ عليها، كذلك عدم الانجرار وراء ممارسات غريبة ومرفوضة من العادات والقيم الاجتماعية كبثّ الأفلام الرخيصة.. وقد قيل قديماً: «لا يوازي ولا يعادل الموت من أجل الحرية، إلا العيش في كنفها»، ونحن جميعاً، نريد أن نحيا في كنف هذه الحرية، أحراراً وأبراراً، وهذا يستحق التعب والعناء..
أخبار ذات صلة
تيمور جنبلاط يزور أبي المنى: الوطن أحوج ما يكون اليوم [...]
الصفاء يتوج بطلا للبنان تحت 16 عاما بالعلامة الكاملة
"يوم بترولي" طويل.. "قطر للطاقة" تنضم رسمياً لكونسورتيوم التنقيب عن [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا