القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/01/29 م
الموافق
1444/07/07 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
ثلث المجلس يستجمع قواه.. وباسيل للتحرُّك بوجه ميقاتي [...]
التحريض الطائفي لا اتفاق الطائف
هيبة العدالة تحت أقدام حُماتها: آخر فصول التجربة [...]
العوض بسلامتكم بالقضاء اللبناني..
لبنان على وشك خسارة القضاء..
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
حكايا الناس
أحقر درس في البشرية
25 كانون الثاني 2023 00:00
زينة أرزوني
حجم الخط
في إحدى المناسبات طلب ستالين دجاجة حية أراد أن يجعل منها درساً وعبرة لفريق من أعوانه .
أمسك الدجاجة بقوة في يد وبدأ ينتف ريشها في اليد الأخرى، تحركت الدجاجة بقوة لتخلص نفسها دون فائدة حتى تم نتف ريش الدجاجة بالكامل.
قال ستالين لرفاقه الآن ترقبوا ماذا سيحصل، وضع الدجاجة على الأرض وابتعد عنها وبيده قطع من الشعير، فوجئ الجميع وهم يرون الدجاجة المرعوبة تركض نحوه وتتعلق ببنطاله، فرمى لها شيئاً من الطعام بيده وبدأ يتنقل في أرجاء الغرفة والدجاجة تتبعه أينما ذهب، عندها التفت ستالين إلى رفقائه المذهولين، وقال بهدوء: هكذا يمكنكم أن تحكموا الناس، أرأيتم كيف لحقتني تلك الدجاجة لتأكل بالرغم من الألم الذي سببته لها؟، فهناك ناس مثل تلك الدجاجة .. ستلحق مستغليها مهما أفرطوا في تعذيبها.
وهكذا في لبنان، كلما افرط الحكام بتعذيب الشعب، كلما زادوا ارتباطا بهم، ظناً منهم انهم يحمونهم.
وتطور الاحداث على مدى الثلاث سنوات الاخيرة يثبت ذلك، فعلى الرغم من وصول سعر صرف الدولار الى ٥٥ ألف ليرة، وانقطاع الادوية، وحليب الاطفال، ووصول سعر صفيحة البنزين الى عتبة المليون ليرة، لا نرى في الشوارع الا بعض الشبان المحتجين، من دون ان نرى أي انتفاضة تُذكر بوجه من اوصلوا لبنان الى هذا الحال.
أخبار ذات صلة
تيمور جنبلاط يزور أبي المنى: الوطن أحوج ما يكون اليوم [...]
الصفاء يتوج بطلا للبنان تحت 16 عاما بالعلامة الكاملة
"يوم بترولي" طويل.. "قطر للطاقة" تنضم رسمياً لكونسورتيوم التنقيب عن [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا