القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2022/05/24 م
الموافق
1443/10/22 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
الأكثرية السيادية رهن الجبهة العريضة
التغييريون إلى أين؟
برّي مُطمئن لمجريات الجلسة الأسبوع المقبل .. وإرباك [...]
بخاري للمفتي الشهيد حسن خالد «نزف إليكم سقوط [...]
مكتوفي الأيدي
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
حكايا الناس
هكذا تنتصر اسرائيل
14 أيار 2022 00:00
امال سهيل
حجم الخط
شكل استشهاد الاعلامية الكبيرة شيرين ابو عاقلة صدمة لكل العالم هي التي كانت قريبة دائماً من الموت، لكن الصدمة التي لا يمكن ان تمر مرور الكرام اننا لن نرى تلك المناضلة مرة اخرى تنقل وحشية العدو بحق ابناء فلسطين لأن هذه الوحشية طالتها اكثر من مرة حتى قضت عليها.
شيرين رافقت الصورة الدائمة عن فلسطين المقهورة من ظلم العدو وظلم الاخوة ، لم تكن هذه الشهيدة بكل مقاييس البطولات العالمية تفكر وهي تنقل الخبر الآني عن ممارسة العدو بحق ابناء شعبها أنها تنقل معاناة مسيحي او مسلم من هذه الممارسات،فقد كانت تنقل الحدث بتجرد وببعد وطني صرف، فلا يحق لمن لا يعرف ما معنى الوطنية أو العروبة ان ينزع عنها حتى «الرحمة» لأن الله يرحم من يريد وقد لا يرحم من يفتي بعد الترحم عليها.
هذا النكران للآخر في مقاييس البعض هو السرطان الذي تستفيد اسرائيل من تفشيه داخل ابناء الامة، هي تعيش على الفطريات التي تتكاثر بمفاهيم طائفية بعيدة اولاً عن الدين وبعيدة ثانياً عن العروبة والوطنية، وبهذه النماذج تنتصر اسرائيل في حروبها.
شيرين عشقت القدس التي سرى الى «اقصاها» النبي ليلاً وكانت مهد الانبياء، كبّرت مآذنها وقُرعت اجراس كنائسها في وداع بطلة من ابطال الكلمة والصورة ، الصورة الناصعة التي نقلتها بتجرد غير ملتبس في مفهوم الوطنية ، لكن المفاهيم الدينية الملتبسة عند البعض لن تأخذ من رصيد تلك البطلة في اذهان الاجيال التي واكبت انتصاراتها المتتالية على آلة الحرب الاسرائيلية التي استفزها أن تنتصر ابنة القدس بالكلمة على فتك آلياتها الحربية فأردتها شهيدة لترتوي ارض الميعاد بدم نصراني وطني عانق التراب الاسلامي.
أخبار ذات صلة
اليورو يرتفع بسبب رفع الفائدة والدولار يهبط
اليونان يشتري الغاز الروسي بالروبل لهذا السبب
غسان سكاف: نظام الرعاية الصحية بدأ بالتفكّك
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا