القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/01/29 م
الموافق
1444/07/07 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
ثلث المجلس يستجمع قواه.. وباسيل للتحرُّك بوجه ميقاتي [...]
التحريض الطائفي لا اتفاق الطائف
هيبة العدالة تحت أقدام حُماتها: آخر فصول التجربة [...]
العوض بسلامتكم بالقضاء اللبناني..
لبنان على وشك خسارة القضاء..
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
صحة
عادات انتشرت مع كورونا تضر بالدماغ.. أبرزها التواصل والتعلم عن بُعد
25 كانون الثاني 2023 00:00
حجم الخط
تنتشر خدمات مؤتمرات الفيديو مثل «زووم وتيمز وميسنجر وفيسبوك وسكايب وواتساب»، ومنذ جائحة كوفيد-19 شهدت تلك التطبيقات استخدامًا أكبر من أي وقت مضى، وفقا لما نشره موقع «نيوروساينس نيوز» Neuroscience News.
ففي حين أن الانتقال إلى التواصل المعزز بالتكنولوجيا قد تغلغل في جميع جوانب الحياة الاجتماعية على مدى السنوات الثلاث الماضية، فإن هناك القليل من المؤلفات العلمية حول تأثيره على العقل الاجتماعي، وما إذا كان يمكن أن يكون للتفاعلات التي تتم عبر وسائط تقنية عواقب بيولوجية عصبية تتداخل مع تطور القدرات الاجتماعية والمعرفية.
أدمغة أمهات وأطفالهن
وسعى فريق من الباحثين الدوليين يضم البروفيسور غويلاموي دوما، أستاذ في قسم الطب النفسي والإدمان في «جامعة مونتريال»، وهو أيضًا عضو أكاديمي في معهد الذكاء الاصطناعي في كيبيك وباحث رئيسي في مختبر الطب النفسي الدقيق وعلم وظائف الأعضاء الاجتماعي في مركز أبحاث مستشفى «جامعة سانت جوستين»، إلى المقارنة بين النشاط الكهربائي للدماغ أثناء التفاعل وجهاً لوجه والاتصال عن بُعد بمساعدة وسائط تقنية في 62 زوجًا من الأمهات والأطفال تتراوح أعمارهم بين 10 و14 عامًا.
تقنية الفحص الفائق
وباستخدام تقنية تسمى الفحص الفائق، والتي يمكنها تسجيل نشاط الدماغ في وقت واحد في مواضيع متعددة، اكتشف فريق البحث أن التفاعل عبر منصة مؤتمرات الفيديو يخفف من تزامن الدماغ بين الأم والطفل، حرفيا على نفس الطول الموجي.
ومنذ عدة سنوات، أظهر البروفيسور دوما أن أدمغة البشر تميل إلى التزامن تلقائيًا عند الانخراط في التفاعل الاجتماعي، أي أن إيقاعاتها الكهربائية تتأرجح بنفس التردد.
وأوضح البروفيسور دوما أن «التزامن بين الدماغ مرتبط بتطور الإدراك الاجتماعي. وأن الصدى بين الأدمغة يُمكّن الأطفال من تعلم التمييز بين الذات والآخرين، وتعلم العلاقات الاجتماعية.»
9 روابط دماغية مهمة
واكتشفت الدراسة الجديدة أن التفاعلات وجهاً لوجه أثارت تسعة روابط مهمة عبر الدماغ بين المناطق الأمامية والزمنية للدماغ، في حين أن التفاعلات البعيدة تسببت في حدوث تفاعل واحد فقط.
وقال البروفيسور دوما: «إذا تعطل التزامن من دماغ إلى دماغ، فيمكننا أن نتوقع عواقب على النمو المعرفي للطفل، لا سيما الآليات التي تدعم التفاعل الاجتماعي، وهي آثار تدوم مدى الحياة.»
التعليم عن بُعد
وفي ضوء النتائج، يعتقد بروفيسور دوما أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث حول التأثير المحتمل للتكنولوجيا الاجتماعية على نضج الدماغ، وخاصة عند الشباب. وعلى وجه الخصوص، يتساءل عن مدى ملاءمة التعليم عبر الإنترنت للمراهقين.
وقال بروفيسور دوما إنه يتساءل «عن رقمنة التعليم وتأثير الوباء على تنمية الإدراك الاجتماعي لدى الشباب، في وقت كانت فيه العلاقات الإنسانية مجزأة»، مشيرًا إلى أنه «سؤال مهم ولكن يصعب الإجابة عليه، نظرًا لأن التأثيرات الكاملة لن تكون معروفة لمدة 10 أو 15 أو 20 عامًا».
علاقات اجتماعية طبيعية
ووفقًا للبروفيسور دوما، يمكن أيضًا استقراء نتائج الدراسة للبالغين وربما تفسر «إجهاد التكبير» على نطاق واسع بعد الارتفاع في مؤتمرات الفيديو أثناء إغلاق كوفيد-19: «نظرًا لأن التفاعلات عبر الإنترنت تنتج تزامنًا أقل من الدماغ إلى الدماغ، فمن المفهوم أن الأشخاص سيشعرون أنه يتعين عليهم بذل المزيد من الجهد والطاقة للتفاعل. وتبدو التفاعلات شاقة أكثر وأقل طبيعية».
يعتقد بروفيسور دوما أن الدراسة تؤكد أن العلاقات الاجتماعية مهمة للغاية للبشر وأن الآليات بين الدماغ مرتبطة بتطور الدماغ الاجتماعي، مضيفًا أن «النتائج [الجديدة] تتوافق مع نتائج دراسة [سبق اجرائها] حول قوة رائحة الأم ودراسة أخرى اكتشفت أن اللمسة العاطفية من [الزوج/ة] تساعد على تقليل [الشعور] بالألم».
أخبار ذات صلة
وزير الخارجية الإيراني: استمرار سياسات الإرهاب الاقتصادي من طرف واشنطن [...]
وزير الخارجية الإيراني: نعتقد أن المقاومة الفلسطينية ستلقن العدو الصهيوني [...]
ميقاتي يشكر واشنطن على جهودها في إنجاز اتفاق الترسيم
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا