وخرجت ملالا بصحبة والديها من مطار بنظير بوتو الدولي في إسلام أباد وسط حماية أمنية وفق ما أظهرت لقطات تلفزيونية.
وتحولت ملالا إلى رمز عالمي لحقوق الإنسان وناشطة في سبيل تعليم الفتيات منذ أن استقل مسلح الحافة المدرسية التي كانت داخلها في وادي سوات في 9 تشرين الاول/أكتوبر 2012 وسأل "من هي ملالا" قبل أن يطلق النار عليها.
وخضعت ملالا للعلاج في مستشفى في مدينة برمنغهام البريطانية. ودرست في جامعة أكسفورد، واستمرت بنشاطها في الترويج لتعليم الفتيات لتنال جائزة نوبل للسلام عام 2014.