- هل تذكرون، في عام 2019، مشروع ضريبة قيمتها 20 سنتاً في اليوم على المكالمات التي تجري عبر تطبيق «الواتساب»؟!
- وبعدين؟ وزير الداخلية بسام مولوي: نصف سكان لبنان سوريون... ثلث السجناء البالغين سوريون... أكثر من نصف السجناء القصّار سوريون.
- وهيك... أعلن مجلس المطارنة الموارنة عدم جواز انعقاد مجلس الوزراء، فتبع ذلك زيارات مفتيّ المناطق للسراي!
- وهيك... خسر لبنان حقه بالتصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة لتأخّره عن دفع مليون و835 ألفاً و303 دولارات، مستحقات مالية تراكمت عليه عن السنتين الماضيتين لميزانية تشغيل المنظمة الدولية.
- نحتجّ دولاً وأفراداً على حرق المصحف الشريف، ولا نجد بالمقابل أيّ قطع علاقات من الدول التي تُصنّف نفسها إسلامية، أو نتلمّس مقاطعة شعبية جدّية وفاعلة، ذلك لأنه من يهن يسهل الهوان عليه... تذكروا أن «المعتصم» لم يستدع سفيراُ للاستفسار أو التوبيخ، ولم يُصدر بياناً رناناً عالي اللهجة!
- طير وفرقع يا دولار، ما بيصير أكثر ما صار، شعبنا قلبو فرقع، متل حبّة البُوشـار (بالإذن من جورجيت صايغ).
- سياسيو لبنان غير قادرين على بناء بلد أو رعاية شعب... لكنهم حتماً قادرون على التعطيل والهدم.