1- هؤلاء الذين "يملكون" إجابات عن كل شيء، ما عسانا نقول لهم؟ وكيف علينا أن نتعامل معهم؟
2- أحيانا نشعر بالسعادة ولا نبحث لها عن سبب، وأحيانا أخرى نشعر بالحزن ونجتهد في إيجاد السبب.
3- القناعات.. أخطر لعبة تلعب بنا من دون أن ندري قواعدها ولا حدودها.
4- من ليس لهم مصالح يومية في ما يتكلمون فيه كل يوم، وينفعلون بسببه، هم جزء من الشعب أينما وجدوا.
5- غالبا ما نحكم على المشاعر بواسطة مطرقة العمر. والسؤال: هل تنتهي صلاحية مشاعر ما مع التقدم بالعمر أم لا؟
6- نتعلم من القطة الحاجة إلى الاستقلالية، ومن الكلب الوفاء لصاحبه، ومن الأسد الشجاعة، ومن النسر النظر الثاقب، ومن حيوانات كثيرة أخرى دروسا محددة، لكن ماذا نتعلم من الحيوان الإنسان؟
7- نكتب لأن أشياء كثيرة تدفعنا إلى ذلك، منذ أن تم اختراع الورق. للتعليم والتأريخ والتنفيس وغير ذلك كثير جدا. فهل ثمة كتابة للفضيحة؟
8- لا نغادر الطفولة، يقول التحليل النفسي، فقط نتخذ تحت ضغوط المجتمع، مسافة منها. قد تكون للتأمل وقد تكون للخيبة!
9- متى نحكم على أنفسنا بأننا طبيعيّون؟ هل في هذا السؤال عيب ما؟
10- للبقاء وحيدا في الحياة ألف باب مفتوح على مصراعيه. سواء كنت وحدك حقا أم تركوك وحدك فعلا. الحل بسيط: ارفع نسبة الخطر في حياتك!
11- اعتبر لغة يعني أخذ من شيء ما عبرة له. أما أن يتخذ أحدنا رأيا في مسألة ما أو موقف معين فالأصوب والأفضل أن نستعمل رأى. ففي ذلك توسيع لفعل الرؤية وأبعاده. ألسنا بمسيس الحاجة إلى أن نرى؟
12- أخطر أنواع الموت هو الذي يفصل عرى الأجيال أو يوقف مسيرة طويلة من النضال والكفاح.
13- كم امرأة يستطيع الرجل أن يُحب. واحد من أكثر الأسئلة الممنوعة.
14- أجمل ما في الموسيقى أنها لا تقول لك شيئا حين تقول لك كل شيء!
15- كل صباح أفتح بابا واحدا وأخرج. وفي كل مساء أغلق ألف باب.