- وهيك... عشرات الطائرات العسكرية المحمّلة بالجنود والآليات والمعدّات والأسلحة والذخائر، حطّت حتى الآن في مطاري بيروت وحامات ضمن إجراءات مُحاطة بسرية كاملة، وهي تابعة لسلاح الجو الأميركي والبريطاني والفرنسي والكندي والإيطالي والهولندي والبلجيكي والإسباني والسعودي وغيرهم، بحجة تعزيز أمن سفاراتها في لبنان وإجلاء رعاياها ودبلوماسييها في حال اندلاع حرب كبيرة.
- لافتٌ التضارب الواضح في تحليلات الضباط اللبنانيين المتقاعدين، وتعليقاتهم على الاستراتيجيات والأحداث والوقائع الحربية الجارية!
- ردّاً على التساؤلات عما يحدث من مآسٍ في عالمنا العربي والإسلامي: هل استوعبتم معنى الآية الكريمة «ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم»!
- بالنسبة لمحمد دحلان شو؟
- إذا أخذنا بعين الاعتبارات تنفيذ مختلف السيناريوهات التي تُحاك في المنطقة، لوجدنا أن لبنان سيستوعب حينها نصف مليون لاجئ فلسطيني من لاجئي النكبة، ومليونان ونصف المليون سوري من لاجئي الثورة، ونصف مليون لاجئ فلسطيني من غزة، ونصف مليون لاجئ «تشكيلة» من العراق وغيرها من الجنسيات! ترى هل سيُصبح لبنان (والحالة هكذا) مقرّاً لجامعة الدول العربية، ويتم اختيار الأمين العام «القلق» من مواطني لبنان الأخضر!
- السؤال الأهم والمُحيّر: هل فعلاً نحن «الناس» ما طالع بإيدنا شي في لبنان؟