- المستشفى الأهلي المعمداني الذي قصفته إسرائيل في غزة، أكثر منها عراقة في التاريخ، فقد تم إنشاؤه عام 1882م!
- يا فلسطيننا: رغم وعد بلفور، والتآمر، والتخاذل، والأخطاء، والخطايا... يبقى أن وعد الله حقّ.
- إلى المُتوهمين بخصوص الحلول الغربية للقضية الفلسطينية: «عدوّ جِدّك عمرُه ما رح يوِدَّك... وإلليّ عملوه في أخيك رح يعملوه فيك...»!
- إلى اليائسين البائسين، والخانعين المستسلمين... ليكن لنا في أطفال فلسطين وأبطالها قدوة ومثالاً.
- متى يفهم العرب معنى ومغزى مقولة «أُكِلتُ يومَ أُكِلَ الثورُ الأبيض»... أي يوم أضعنا فلسطين!
- اتفاقية «سلام» من هنا، واتفاقية «تطبيع» من هناك، وطريق حرير وتعاون استثماري من هنالك... باع العربان القضية الفلسطينية مقابل وهمٍ، وثمن بخس!
- بالإجمال، الموقف العربي من القضية والشعب الفلسطيني هو: {اذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ}! (المائدة، 24)
- أروع الموسيقى هي أصوات رصاص التحرير الفلسطيني، تُلعلع في ساحات وشوارع وأزقة المُدن الفلسطينيّة المُغتصبة.
- فلسطين يتيمة... إلّا من دماء شرفائها وحجارة أطفالها وتجذّر زيتونها!
- تحسّباً للطوارئ أو المستجدات أو الغدر... إلى الشعب الفلسطيني: «ما حكّ جلدك مثل ظفرك... فتولَ أنت جميع أمرك».
- إنتفضي يا شجرة الزيتون المباركة، شريكة الشعب الفلسطيني في معاناة الاقتلاع والإزالة.
- فسَلِّم على جيشِ الدفاعِ فإنّهُ... يُهدِّدهُ شالٌ وثوبٌ مطرزُ (الشاعر الفلسطيني تميم البرغوثي).
- لا ترفع صورة سياسي حيّ... ارفع صورة من استشهد، لأن الشهداء ليس لديهم وقت للتراجع عن مواقفهم ووعودهم (الشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي).