- ليس قليلاً أن ترضخ «دولة» إسرائيل لمبدأ التفاوض وتبادل الأسرى والرهائن وإدخال المساعدات، مع «حركة» حماس!
- إلى من يطلب التروّي والسعي إلى التحرير بالمفاوضات والطرق الدبلوماسيّة... مرّ 75 سنة على احتلال فلسطين، اتخذ خلالها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 131 قراراً يُعالج بشكل مباشر الصراع العربي - الإسرائيلي، ولم يلتزم العدو الصهيوني بها... طيّب وبعدين!
- لا أستطيع أن أفهم التقصير في كليبات الفيديو والـ«تيك توك» في ذكر أسماء الظهور والمتحدثين فيها، علماُ بأنهم يضعون «شاهدوه قبل أن يُحذف»، «الفيديو الذي أثار إعجاب الملايين»، «شاهدوا الفيديو الذي جنّن نتنياهو» وغيرها من التعليقات البائسة السخيفة... ومنقضّيها عم نسأل وين هيدا؟ مين هيدا؟ مين هيدي؟ مين هيدول!
- عند البعض: أميركا شيطان أكبر وشرّ مُطلق... ما عدا دولارها الأخضر!
- عودة الاشتباكات: نتنياهو أجبر على قبول الهدنة وتبادل الأسرى والرهائن. وهو يُدرك أنه ما أن يبدأ هذا الأمر (التبادل) لا يُمكنه إيقافه، ويُدرك أن حماس ستكون متساهلة بشروطها بالنسبة إلى مبادلة المدنيين (وهو عبء عليها) ولن تكون متساهلة بالنسبة الى مبادلة العسكريين.