هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
ما تقتلني...
ممكن إنك تنصاب بكورونا وتشفى بسرعة أو ممكن إنك تعاني بشكل رهيب وتموت بأبشع طريقة!
ليش ما بتحمي حالك وبتحمي عيلتك وبتحطّ كمامة!
المشكلة إنو ممكن بسبب استلشاقك إنك تنقل العدوى إلي وتقتلني!
لعن الله السياسة
يقول الشيخ محمد عبده: «لعن الله السياسة وساس ويسوس وسائس ومسوس، وكل ما اشتق من السياسة فإنها ما دخلت شيئًا إلا أفسدته».
ها هي في لبنان قد أفسدت أواصر القربى في العائلات، على سبيل المثال لا الحصر، آل الحريري، عون، المر، أرسلان، شمعون، كرامي، الأسعد، البعريني وغيرهم.
سياسيّات
- السياسيون وكبار الشخصيات، ولأول مرة منذ عقود، «انزربوا» في لبنان ولم يُمضوا عطل الأعياد في الخارج!
- ما يحصل في لبنان هو نتيجة «دفن الشيخ زنكي سوا»!
- كان عام 2020 مليئاً بالتلحيم!
- الله لا يسامح كل من اختار رئيس جمهورية... من أول يوم من عهده بدأ الصراع على خلافته!
- نُريد قضاة مصابين بعمى الألوان بحيث لا يرون خطوطاً حمراء أو زرقاء أو خضراء!
- لم يُظلم اللبنانيون من الطغمة الحاكمة فحسب، ولكن هم ظلموا أنفسهم أيضاً.
- عام 2021: حصول المعجزة... أو الجوع والانفلات الأمني المرعب.
- قد يأتي يوم تحاصر جماهير التيار الوطني الحر مقر قناة OTV احتجاجاً على مواقفها!