توقفت أوساط سياسية معارضة عند المضمون السياسي الإيجابي الذي تضمنه خطاب الأمين لحزب لله الشيخ نعيم قاسم، والإشارة الملفتة للبقاء تحت سقف إتفاق الطائف!
جرت محاولات لتبريد التوتر بين مرجع رسمي ورئيس حزب بارز، ولكن لم يُكتب لها النجاح بعد رد الأول بأن الوقت لم يحن بعد لمثل هذه المبادرات!
تداخلت عوامل مناخية وسياسية وإدارية لإفشال خطوات عشوائية لإيواء نازحين، لأن تنفيذها كان سيثير الكثير من الحساسيات، ويشوّش على الجهود الكبيرة التي تبذلها لجنة الطوارئ العليا وهيئة الإغاثة لتلبية الحاجات الملحة ضمن الإمكانيات المتوافرة، والإبتعاد عن إستفزاز المشاعر!