أوضح السفير المصري علاء موسى في حديث للـOTV ان " منطلق تحرك "الخماسية" كان الاشارات الايجابية التي تلقيناها من مختلف الفرقاء حول القبول بفكرة الحوار والمرحلة الثانية هي الدخول بالبحث بآلية هذا الحوار وغيرها من التفاصيل".
وأضاف: "في لقائنا مع الوفاء للمقاومة استمعنا منها لنفس مهم وايجابي وهناك رغبة بالتعاون واستعداد للحوار والنائب ومحمد رعد لم يتحدث انه مستعد للتنازل عن ترؤس بري للحوار والتركيز كان على فكرة الحوار وهذا الاهم".