هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
يا ريتها ما حكيت
المحامية مي خريش نائب رئيس التيار الوطني الحر للشؤون السياسية تقول: «القلم بإيد إعلامي غير مسؤول متل الحزام الناسف على خصر إرهابي».
ونحن نقول: وأيضاً كلام الهراء والفتنة والتحريض من فم مسؤول حزبي مثل لغم وفتيل لتفجير الحرب الأهلية!
سياسيّات
- بدأت خطوات سرقة ونهب احتياطي مصرف لبنان (أموال المودعين) وتنظيم توزيعه وصرفه بين أفرقاء الفساد.
- اعتدنا في لبنان أن كل تسوية أساسية يسبقها انفجار أمني مخيف ... الله يستُر!
- ماذا تتوقع من بلد يخشى إجراء إحصاء لعدد سكانه، ولا يعرف عدد المقيمين فيه من غير اللبنانيين؟!
- هناك شك في أن يكون سليماً، لكن من المؤكد أنه جُرصة.
- سؤال: في ظل تسونامي التطبيع، ماذا عن «مكتب مقاطعة إسرائيل» الذي أنشأته جامعة الدول العربية عام 1951؟!
- لبنان يتفكك ... فهل من عاقل يُدرك وهل من مُنقذ في اللحظات الأخيرة!