هذا بعضٌ، وغيضٌ من فيض التصرّفات والمحطّات في السياسة اللبنانيّة من واقع أقوال وتصريحات الساسة اللبنانيين، منها ما صدر عن تعمّد، ومنها ما صدر نتيجة انفعال أو غضب، وأخرى كناية عن زلّة لسان:
«الطائفية أداة لكفالة المنافع الخاصة» (رياض الصلح 1943)، «فساد السمكة يبدأ من رأسها» (سامي الصلح 1952)، «يبقى المسؤول قوياً إلى حين يطلب شيئاً لنفسه» (سليم الحص 1980)، «أنا جندي في جيش حافظ الأسد» (ميشال عون 1984)، «لبنان جزء من الجمهورية الاسلاميّة الكبرى التي يحكمها صاحب الزمان ونائبه الخميني» (حسن نصر الله 1988)، «الولي الفقيه هو الحاكم الفعلي لكل البلاد الإسلامية، وهي البلاد التي يوجد بها مسلمون» (حسن نصر 1988)، «زيّ ماهيّ» )رفيق الحريري 2000(، «الهدر أفضل من السرقة» (كريم الراسي 2003)، «من لا يحب التمديد لا يحب الله» (عاصم قانصوه 2004)، «ما حدا أكبر من بلدو» (رفيق الحريري 2003)، «إنني استودع الله سبحانه وتعالى هذا البلد الحبيب لبنان وشعبه الطيب» (رفيق الحريري 2004)، «لو كنتُ أعلم» (حسن نصر الله 2006)، «طوال عمره غلاماً وهو يعرف أين وكيف» (سليمان فرنجية 2006)، «هيدا الكردي وهيدا الحيط » (ميشال عون 2006)، «يا قرداً لم تعرفه الطبيعة» (وليد جنبلاط 2007)، «لعيون صهري ما تتألف الحكومة» (ميشال عون 2009)، «7 أيار 2008 يوم مجيد» (حسن نصر الله 2009)، «الجنس العاطل» (وليد جنبلاط 2009)، «المحكمة الدوليّة هي وصرمايتي سوا» (وئام وهاب 2010)، «ما بتوصِّل لتحت زنّاري» (ميشال عون 2010)، «السُنّة حيوانات ولا يمكن التعايش معهم» (ميشال عون 2011)، «مش عارف حالك مع مين عم تحكي» (نهاد المشنوق 2014)، «يللي ما بِحب يحكي معي لأجري» (خالد الضاهر 2014)، «شي بِخرَّي» (رياض رحال 2014)، «أقعد محلّك ولاه ... سدّ بوزك» (زياد أسود 2015)، «الى أين، نعم الى أين» (وليد جنبلاط 2017)، «صديقي جبران» (سعد الحريري 2018)، «هيدا بلطجي مش رئيس مجلس نواب» (جبران باسيل 2018)، «فجر القرود» (ميشال عون 2019)، «الليرة بخير» (رياض سلامة 2019)، «السُنّية السياسية جاءت على جثة المارونية السياسية» (جبران باسيل 2019)، «ليش الحرايق ما بتصير إلا بالضيع المسيحيّة؟» (ماريو عون 2019)، «قوم بوس تيريز» (سمير جعجع 2019)، «اللي مش عاجبه يهاجر» (ميشال عون 2019)، «نكسر رقبة من يتعرّض للمقاومة» (نواف الموسوي 2019)، «لا يُعقل في وطنً انتاك ولا يزال» (نبيه بري 2020)، «الحكومة انجزت 97% من التزاماتها» (حسان دياب 2020)، «لا داعي للهلع» (حمد حسن 2020)، «عمرو ما يكون في كهربا ... شو ع أيام جدك كان في كهربا» (ادغار طرابلسي2020)، «انا بعدني جاي من الصين ... الصينيين ما بيستعملوا الحفاضات» (هكتور حجار2020)، «رايحين على جهنم» (ميشال عون 2020)، «تلحس طيزي» (إيلي الفرزلي 2021)، «ما خلّونا» (جبران باسيل 2021)، «لا أحد يهدّدنا ... من يريد الاستقالة فليستقِل» (نبيه بري 2021)، «إذا ما معهن حق البنزين، يركبوا شي تاني» (ريمون غجر 2021)، «بدنا نتحمّل بعض» (نجيب ميقاتي 2022) «أنا مش غبي ولا عميل متلكم!» (جبران باسيل 2022)، «سنُبقي غازنا مدفوناً في مياهنا» (محمد رعد 2022).
... والخير لقدّام!