{ أكّد تضارب بيانات «داعش» حول تبنّي ونفي الهجوم الإرهابي على حفل في موسكو، كذبة انتماء التنظم إلى الإسلام أصلاً، وأنه مجرد أداة خبيثة للإساءة للدّين الحنيف، لأن الأولى به كان الدفاع عن شعب غزَّة بوجه فظاعة الإجرام الصهيوني!؟.
*****
{ أثار غياب السفير الإيراني عن تكريم «حركة المرابطون» للسفراء العرب والأجانب الذين «دافعت» دولهم عن غزَّة، خلال الاحتفال الذي أقيم مؤخراً في سفارة فلسطين، الاستغراب والتساؤل لدى المشاركين في الحفل!؟.
*****
{ قرأت قيادات إسلامية جنوبية في قداس عيد الشعانين الحاشد في بلدة رميش الحدودية، رسالة مفادها «أننا هذه المرة لن نترك بيوتنا باتجاه الداخل أو إلى إسرائيل، ولن نقبل بإتهامات العمالة، فالدولة التي لا تحمينا، لا يُعقل أن تحاسبنا.!
*****
{ ينتظر أكثر من مرجع ديني وسياسي في الثنائي الشيعي، عظة البطريرك الماروني الأحد المقبل، خاصة بعد رسائل قداس بلدة رميش، ليُبنى على الشيء مقتضاه.
*****
{ يراهن بعض المتفائلين أن تشكل خطابات الإفطار الرمضاني لمشيخة العقل الثلاثاء المقبل، نواة بيان قمة روحية، تمهّد لعقدها في أقرب وقت ممكن في مقر المشيخة.