هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
وبعدين؟
شحنة الفيول مغشوشة ... لأ مش مغشوشة، شركة كرول إسرائيلية ... لأ مش إسرائيلية، لا داعِ للهلع ... بل اهلعوا!
التجسس لصالح إسرائيل
منذ عام 2018 انخفضت وتيرة الكشف عن عميل او شبكة تجسس لصالح إسرائيل في لبنان. إذا كان هناك تقصير في الموضوع فتلك مصيبة، وإذا كان السبب تطوّر أداء جواسيس العدو الصهيوني بحيث أصبح صعباً كشفهم، فالمصيبة أعظم!
سياسيّات
- لا تلقوا اللوم على الآخرين: أيادي اللبنانيين أوكت ... وأفواههم نفخت!
- مرّ 279 يوماً على شرارة 17 تشرين الأول 2019، ولم نسمع باعتقال ومحاكمة وسجن فاسد واحد، او استرجاع ليرة واحدة!
- من هو المُحرّض والمستفيد من الدعوة إلى تقسيم بيروت إلى ثلاث بلديات: سُنيّة وشيعيّة ومسيحيّة!
- مجازر الصرف الجماعي من العمل بدأت تتكرر وتتسع!
- السُلطة القائمة في لبنان ينطبق عليها المثل: يداوي الناس وهو عليل!
- يا مشَحَّر ... خصومه من السياسيين في الداخل، وكورونا، وأميركا، وإسرائيل، وداعش واخواتها، وبعض الدول العربية والغربية، والحظ الخرا، وغيرهم ... كلهم ما خلّو «العهد القوي» يشتغل وينجح!
- اتجهوا شرقاً ... شرّقوا ... وتشردقوا!
- ليس مهماً حماية الودائع بقدر كم ستكون قيمتها الشرائية «إذا» استرجعناها نحن يوماً ما ... أو ورثتنا!
- لو دريان ... ما كان زار لبنان!
- إذا قُتلتَ تموتُ مرّة واحدة ... وإذا ابتليتَ بقلّة الوفاء تُقتلُ مرّات عدّة كل يوم!