القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/01/29 م
الموافق
1444/07/07 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
ثلث المجلس يستجمع قواه.. وباسيل للتحرُّك بوجه ميقاتي [...]
التحريض الطائفي لا اتفاق الطائف
هيبة العدالة تحت أقدام حُماتها: آخر فصول التجربة [...]
العوض بسلامتكم بالقضاء اللبناني..
لبنان على وشك خسارة القضاء..
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
القضاء في مهبِّ العاصفة والعدالة هي الضحية..!
25 كانون الثاني 2023 00:20
صلاح سلام
حجم الخط
عواصف الإنهيارات المتنقلة التي تهز مقومات الدولة اللبنانية، وصلت أخيراً إلى القضاء، عبر الإشتباك الحاد بين قضاة النيابة العامة التمييزية والمحقق العدلي في ملف الإنفجار الزلزالي في مرفأ بيروت.
العودة الصاخبة للقاضي طارق البيطار في تحريك التحقيق بإنفجار المرفأ، كانت مبالغ فيها، وتجاوزت أهداف العدالة في كشف حقيقة ما جرى في ذلك اليوم الأسود من الرابع من آب ٢٠٢٠، إلى إفتعال ضجة سياسية، وتسعير الخلافات القضائية، وتعطيل التحقيق بطريقة غير مباشرة، بسبب ردود الفعل العنيفة المنتظرة على القرارات الكبيرة التي صدرت دون سابق إنذار، ولا من خلال التنسيق في الحد الأدنى مع النيابة العامة التمييزية، المعنية أولاً بدعوى كف اليد المرفوعة ضده، وهي المرجع الأول لتنفيذ قرارات الإدعاء والتبليغ.
إيصال التحقيق إلى شاطئ الحقيقة في الإنفجار الذي دمّر أحياء كبيرة في العاصمة، هو مطلب وطني بإمتياز، ومدار إهتمام دولي أيضاً، ولكن الإستعراضات الشخصية، والأساليب الشعبوية، وتجاوز الأصول القانونية والتراتبية القضائية، لا تخدم القضية، بل تزيد الأمور تعقيداً، وتخلق بلبلة في الجسم القضائي تزيده وهناً على وهنٍ، على إيقاع الإنقسامات بين المرجعيات القضائية الأساسية، وخلفياتها السياسية والطائفية المعروفة.
يدرك القاضي البيطار أكثر من غيره، أن قراراته المفاجئة بالإدعاء على رئيس حكومة ووزراء سابقين وقادة أجهزة أمنية، «ستُقيم الدنيا ولا تقعدها»، والتغطية الدولية، بكل ما تضمنته من جرعة دعم قوية، لن تنفع في تنفيذ هذه الخطوات على الأرض، لأن الدعم الخارجي سيبقى مجرد كلام بكلام، وتبقى بيانات التشجيع أو الإستنكار مجرد حبر على ورق، لن يُقدم شيئا في تقدم التحقيق نحو الحقيقة.
ويعرف القاضي البيطار أنه لا يستطيع أن يأخذ الدعم الأميركي أو الفرنسي على محمل الجد، بعد أن تبلغ من الدوائر الأميركية والفرنسية المعنية رداً على مطالبته بصور الأقمار الصناعية لموقع الإنفجار لحظة حصوله، بأن الأقمار العائدة للبلدين كانت مُطفأة… ولم تسجل شيئاً عن ثالث أكبر أنفجار في العالم!!
القضاء في مهب العاصفة القضائية الأوروبية.. والعدالة هي الضحية الأولى في هذه الحرب الباردة التي ألهبت أجواء قصر العدل في بيروت!
القضاء في مهبِّ العاصفة والعدالة هي الضحية..!
أخبار ذات صلة
وفاة والد المستشار الإعلامي للرئيس نبيه بري علي حمدان
توقيف مطلق النار في محل "Sea sweet"
وزير الخارجية الإيراني: استمرار سياسات الإرهاب الاقتصادي من طرف واشنطن [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا